كان من حسن حظي أن أتعرف إلى أستاذي د. فؤاد بركات لدى زياراته للرياض. ووجدته يجسد جمال العربية والعروبة.

وهو إلى علو مقامه في اللغة أدبا وشعرا وعروضا يتقن الموسيقى.

سأنشر في هذا الرابط بعضا من لقاءاته.



يقول المقابل في الدقيقة 05 : 29 بأن رئيس إحدى الجامعات صرح بأننا نجحنا في تخريج خريجين لا يتقنون العربية :