اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ثناء صالح) مشاهدة المشاركة

حتى الخليل لما يقول معلمي ....يصغي ويحضر درسه مستمتعا
وهو الذي استن القواعد أولاً .....وقضى بأحكام الزحاف وشرّعا
فأتى بها خشّان حكماً واحداً.....يكفي الزحافَ جميعَه متنوعا
من ذا يكثّف في العروض قواعداً ...حكماً وحيداً شاملاً متفرّعا
إلا المخضرم في العلوم وعقله ....بزّ العقول بما استدلَّ وأقنعا
ولقد يمنُّ على الخليل بساعة ....دبت بعقربها الدوائر أجمعا
من بعد لأي ٍ وافتراق تصوّر ...جمع الشتيت ووصّل المتقطعا
سبحان ربي أي نهجٍ شامل ....فاق الخليل كثافةً ما أبدعاً
لكنّ قومي الظالمين تجاهلوا...كسروا الذراع وما أشاروا إصبعا

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




الله ، ما أبهى البيانَ وأنصعا - - - سلم الذي خط القريض فأبدعا

ذكّرتَ كيفَ ؟ معمّمًا ذاكم فقد ... - - - فاقت به الجنسين في ذوقٍ معا

وشهادتي مجروحة فيها وإن ... كانت من الشمس المنيرة أسطعا

ويكل قولي عن مدى أفضالها .... حقّ لها برحابها أن أخشعا

للفكر محرابٌ وليس بأهله .... من لم ينل بالقرب منها موضعا

ولقد يُؤَدّى الفرض منه ببعضه ... في الناس يندر مدركٌ له أجمعا

من كان منهاج الخليل يهمّه .... أدّى الفريضة مسرعا وتطوعا

يا طالب الرقمي، من أستاذتي ... خذه، تنل فيه المقام الأرفعا