أستاذي وشيخي الجليل
خشان خشان
سلام الله عليك، وسأبدأ بكم تأدبًا تفاؤلًا لذكرك أمريكا
وحرف الكاف الذي ضمني بها تشبيهًا بامتلاكي
الأوراق، ورحم الله السادات..
وجزاكَ الله خيرًا إن أجزتَ ما أنزلته أستاذتي الكريمة
حنين حمودة منزلة الكراهة..
سأعود إلى الموضوع الذي وقف بين الحل والحرمة
شكري وتقديري لشخصك الكريم..
المفضلات