شكرا أستاذي خالد،
في الحقيقة الفضل في تتبعي لاختلاف القراءات يعود إلى موقع العروض الرقمي،
فأستاذي خشان هو الذي امدنا بفكرة ترقيم القراءة، وفكرة هذا التنوع والاختلاف تنمنم قلبي.
فكرة ان احدا منا لا يحتكر الحقيقة أسعدتني، ووسعت مداركي على تقبل الآخر.
طبعا.. ابن عامر الدمشقي لم أسمع به من قبل.
عرفته حين تبحرت بالقراءات..
تبحرت حين تقولها (حنين) تعني بلبطتْ رجلها في الموضوع وهي على الشاطئ.

شكرا لجمال روحك