على خطى أستاذتي أسماء المصري

للدكتور إبراهيم ناجي، والمطلوب تقمص دور حبيته التي يخاطب في الرد عليه:

طلبتِ الكتابةَ يا جنتي ....وماذا تريدين أن أكتبا
وما في الجوانح خافٍ عليكِ ....وقلبك يعلم ما غيبا
سأكتب أنكِ أنت الربيعُ .....وأنكِ أنضر ما في الربى
وأنكِ أنت الجمالُ الفريدُ..... وفجرُ الشبابِ وحلمُ الصبا
أهلل باسمكِ عند الصباح ....وأطوي على ذكركِ المغربا..