أستاذنا الكريم


علاَّمة العروض

خشان خشان


يعلم الله، كيف وكم أستقطع من وقتي لكي أتابع دروسي في

كل دورة، فهناك سيناريو لفيلم أعمل فيه، وبرامج إذاعية

ثلاثة في وقتٍ واحد، دعك من جدولي اليومي والأسرة، ومتاعب

النت البطيء..

كل هذا وغيره مما لم أذكره يحول بيني وبين التدريس في هذه

المرحلة على الأقل، والرقمي يلتهم الوقت لأني أقرأ كل الروابط

بكل دورة لا للدورة ذاتها ولكن من أجل كتاب العروض الرقمي..

حفظكم الله من كل مكروهٍ، وأشكركم وأنا صاعد إلى مقعدي

في الدورة الثالثة بفضل الله تعالى ثم بفضلكم الذي لا ينكره

إلا جاحد، وبفضل تلامذتكم وأساتذتي، جعله الله في ميزان

حسناتكم وحسناتهم..

خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم..