قرأت الرابط،
معك حق أستاذي، أنت ترسم رسما فنيّا، أرابسك، ولا تقيّد أحدا بجمال نبع من جمال روحك.
ذكرتني بحوار دار بيني وبين أحدهم في (إعراب القرآن الكريم) حيث نجد عدة إعرابات لذات الآية في محاولة لتبرير الحركات فيها.
قال معلقا: هذه سخافة. ببساطة هذه لهجة قديمة كانت دارجة عند بعض القبائل العربية.
فقلتُ: هذه اجتهادات ومحاولات للفهم يُراد بها وجه الله تعالى، وخدمة القرآن الكريم.
وكل مثوب بإذن الله أصاب او أخطأ.

شكرا لجمال روحك