أخي وأستاذي حماد، وكشاهدين على ما ذكره أستاذي فاروق

أخي أيها العربي الأبيُّ ... أرى اليوم موعدنا لا الغدا

سنرجع خبرني العندليبُ ..... غداة التقينا على منحنى

يرعاكما الله.