[{ قالــــــــتْ فَزِدنــــــــــي }]
‘‘‘؛؛؛×ב‘‘؛؛؛××ב‘‘؛؛؛×ב‘‘

(( مخلـــــــــع البسيــــــــط ))
‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘

للحــــــــبِّ عُدنا بلا هَواده / أمَّ الهوى القلــــــــــــب بالإراده
سَلَّمــــــتُ محبوبتـــــــــــي القياده ,,,,,,,,,, فازدانَ حبّــــــي بها مَهابا
حَدّّثهـــــا عــن هوى فؤادي / فاستَعلَمَــــــــتْ أنّهــــــا مُرادي
إذ والرضـــــــا كان فِــــــــــيَّ بادِ ,,,,,,,,,, ما غيرها فـي الحيا طِلابا
قبّلتها فــــــــي الخدودِ سَبعاً / قالــــــــــتْ فزدني أُريدُ شَفعاً
لمْ أمتنــــــــعْ للمقالِ طَبعــــــــــــاً ,,,,,,,,,, مهما هَـــــوَتْ نافذاً مُجابا
نفّــــــذتُ شَفعاً وزِدتُ وِتــرا / قالــــــــــتْ أهذا أزِدتَ جَمرا
أطفيء لظـى القلب , هاتِ أُخرى ,,,,,,,,,, والثِم شذى الثغر إذ رضابا
أوليتهـــــا اللثـــــــــم والعناقا / طاب الهوى مُرتـــــوٍ مَذاقا
لا طالبـــــــتْ مهــــــر لا صِداقا ,,,,,,,,,, فالحبُّ أعمــى نرى عِجابا
والليـــــل قـــــــد ضمَّنا خيالا / عاطيتهــــــا الجـدّ لا محالا
بِتنــــــا بذا ليلنـــــــــــــــا سجالا ,,,,,,,,,, إذ لا نَـرى في الهيامِ صابا
ما أجمـــــــل العشق إن تسامى / بالرشف نَحيـــــا معاً هياما
إفطارنـــــا الشهـــــــد إن صِياما ,,,,,,,,,, حقاًــ ومـــا كـــان ذا سَرابا