؛؛؛ حَظــــر تِجــــوالٍ شغافـــــي مُعلنــــــاً ؛؛؛
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’ ’’’’’’’’’’’

قُبلـــــــةً فـــي الخــــدّ أهوى خِلسةَ المُختَلِسِ
هـــــــامَ قلبـــــي بهواهـــــــا بغرامٍ نَرجسي
إنْ نَحـــا عنّـــي فمَـن ليْ في هيامي مؤنسي
يا حبيبــــي ذا هواكمْ فـــــي فؤادي قد رَسي
,,,,,,,,,, حَظـــرَ نِجوالٍ شغافــــي مُعلناً لكــــلّ خودْ
,,,,,,,,,, أنت مسموحُ فقط لا غيـــر مـــن دون قيودْ
تاقَ للفـــــوز هياماً فـــــي الهوى ذا فَرَسي
وتغاضــــى عــــــــن جميع الفاتناتِ ونَسي
إنّما الحــــبُّ لك ( ,,,, ) غدا لـــي محبسي
دولـــة العشــــــق أقيمـــــي وجيوشاً أسّسي
,,,,,,,,,, لتردّ الكيـــــد إن يَغزو علـــــى كلّ الحدودْ
,,,,,,,,,, وهبــــــاءً يَتراءى إذ كعــــــــادٍ وثمــــــودْ
شَهــــدَ الليــــل بحبّــــي والجواري الكُنّسِ
أفيا شُهـــــب أطيلـــــي , يا ليالي عَسعسي
تاقَ لـــــيْ الشهد أيا ( ,,,,) بوــقت الغَلَسِ
فاغدقــــي جامــك خمراً عُتِّقَتْ في أكؤسي
,,,,,,,,,, إنَّ ما تُبديــــــــه تكريماً أراهُ لـــــيْ وجودْ
,,,,,,,,,, فمرامــــي بــــك أحظــــى وبتقبيل الخدودْ
إعلنيها صَرخــــةً فالعذل لــــــي مُفترسي
واجعليها كالبسوسِ الحرب كي لا توجسي
وليضحـــــى نورك الوضّاء لــــيْ كالقَبَسِ
فـــــي فَلاتي يا مَهاتــي أنت لأنت مؤنسي
,,,,,,,,,, مَــــــن زَوى عنك فذا مدعاة حقدٍ وجحودْ
,,,,,,,,,, مثلما كادتْ الــــــــى الإسلام أحقاد اليهودْ
يا أسيــــل الخـــــدّ يا نَبع الصفا يا هَوَسي
لا أرى فـي عشقك الزاهي رؤىً من دَنَسِ
ولــــذا أحفيك مــن شطآن عمري سندسي
فيــــك تاه العقــــل والقلب معاً يا معرسي
,,,,,,,,,, صِلْ ولا تنآى فموتي في التنائي والصدودْ
,,,,,,,,,, إيــــــــه يا عطر حياتي زنبق الورد وَعودْ
( هـل رآى الحبّ سُكارى مثلنا ) يا أنَسي
هـــــــــل رآى الودّ هياماً مثلنا يا دهرسي
وُشِّــــــحَ العشق جُمانــــاً لكلينـــــا وَكُسي
طابَ حبّــــي وهيامي وانتشى بـــيْ نَفَسي
,,,,,,,,,, ودعـــــا قلبـــــي الى الله قيامـــــاً وسجودْ
,,,,,,,,,, وإلـــــى (,,,,) بشكري دائمـاً دَومَ الوجودْ