{ تخميس بيتين للمرحوم الشاعـــر عبد الرزاق عبد الواحد }


أيا خليــــــــل فؤادي ذو الفؤاد الندي
يحدو بيَ الشوق في مسراه أيّ حدي
أما علمتَ بشوقي فــــي الهوى أبَدي
وكلّما زاد بــــــي شوقي شددتُ يدي
<>؛؛<> على ضلوعي لأخفي نزفَ شرياني

حبّـــي إليــــكَ بقلبــي الشوق يحفرهُ
ولم يطــــقْ خافقــــــي يوماً ليزجرهُ
همـــاً وسيبــــاً أرانـــي منــكَ أكدرهُ
بــي منــكَ طوفان حـبٍّ كيفَ أسترهُ
<>؛؛<> وكيــفَ تَستــرُ كـــفٌّ موجَ طوفانِ