الرسالة الأصلية كتبت بواسطة رغداء زيدان
السلام عليكم

هذا إلـى النّـارِ مَرْهُـونٌ بِفِعْلَتِـهِ...............وَذاكَ فـي رَحْمَـةِ اللهِ بِـلا وَجَـلِ
إشباع الهاء في لفظ الجلالة في الشطر الثاني يضعف البيت ماذا لو كانت :
وذاك في رحمة الرحمن بالعمل , تصديقاً لقوله تعالى : " فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره"
الاستاذة القديرة
رغداء حفظها الله

شكرا على ملاحظتك التي استفدت منها
اقتراحك جميل ولكن تبقى مشكلة القافية
اذ ان "العمل" تتكرر بعد أربعة أبيات فقط
وهذا يعد عيبا شنيعا من عيوب القافية.أليس كذلك؟

فكرت في هذا المخرج وارجو أن أسمع رأيكم فيه:

هذا الى النار مرهون بفعلته.......وذاك في رحمة الباري بلا وجل


تحياتي وامتناني

المخلص
ابن بيسان