أستاذي الكريم د. حسام أيوب

تجربتي في توصيل منهج الخليل كما يقدمه العروض الرقمي نجحت من خلال الدراسة المنهجية المتسلسلة للدورات.

وقد فشلت فشلا ذريعا في توصيلها مباشرة ودون دراسة الدورات في أي حوار مع من لم يدرسوا دورات الرقمي. وهم غالبا من الأساتذة المتميزين. ذلك أن من يعرف شيئا من الرقمي دون دراسة دوراته يحكم عليه من خلال معطيات مسبقة لديه. ولا يمكن تغيير تلك المعطيات دون دراسة منهجية لدوراته من أجل التأسيس لبناء منهج مغاير للمنهج السائد لدى الدارس.

رغم ذلك ها أنذا أحاول جهدي تقديم ذلك ولا أعرف إن كان سيرافقني النجاح هذه المرة أم لا، مع أني توخيت الإسهاب وإضافة الروابط التي تساعد على توضيح ارتباط ما أطرحه بمنهجية الرقمي.

أرجو أن تتابع ما أضيفه في الرابط وأنتظر راجيا أن تتكرم بإعطائي انطباعك عنه، وأنا مستعد للإجابة على أي سؤال أو الإسهاب في جلاء أي إشكال، فكسبك للرقمي يستحق كل جهد.

حفظك ربي ورعاك.