علم جميل وشيق ذاك الذي نثرته هنا
لا أدري متى أصل إلى فهم الكم والهيئة لأصل إلى هذه المتعة التي أسكنها متصفحي!
وأنا ما زلت أحبو في ألف باء الرقمينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.
حفظك الله وأبقاك.
سلة ورود لروحك الطيبة وفكرك النيّر أستاذنا

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي