هنا تبدأ مهمة أساتذة العروض كي يشرحوا للطلبة الجدد حين يقعون في أخطاء قاتلة كهذه . و بالتدريب والممارسة يستطيعون أن يتغلبوا على التقطيع الخاطئ..
أنا لا أعترض على تسمية الموضوع بالـ ( الجلطة العروضية) لما فيها من لفت النظر لأهمية تلافي الخطأ ولرمزيتها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي