اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
حقا أستاذتي إذا جئنا للناحية النظرية وهي التعبير عن المنطقة الوتدية ب ]2[ 3 فإننا نفعل ذلك انسياقا مع مبدأ الرقمي في حصر التمثيل بالسبب والوتد (المجموع).
ولهذا ميزته من حيث تسهيل الدرس.

تعبير الرقمي هذا منحاز شكلا لرأي د. مستجير.

ولكني أرى تعبير الرقمي عن رأي د. حركات 2 1 2 أدق تشريحيا، وهو حيادي.

خطر لي الآن خاطر ، وهو التساؤل عن إهماللنا في روايتي التخاب للانقلاب الجيني في المحور 8 في دائرة (جـ ) حيث تحول من 1 1 ه إلى 1 ه 1 وبذا نتأ المحور 9 في دائرة (د) مسببا هذه المضاعفات التشخيصية سواء في المحور كما أثر ذلك على المحور 5.

لك موهبة فذة في إضفاء الحيوية على الموضوع .

يرعاك ربي.
هناك استمرارية للمحورين9 و 5 في جميع الدوائر . فليس فيهما تحوير إلا في دائرة المشتبه د .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وانبثاق المحور 9 من المحور 8 في الدائرة د هو ما حرف موازين اﻷمور عن مجراها في بقية الدوائر. فمن حيث القيمة الكمية من الجهة اليمنى يبقى ناتج جمع المحورين 9 و 8 نفسه : 2 + 1 = 3 . كذلك يصبح ناتج جمع المحورين 1 و 5 مساويا 3 من الجهة اليسرى 1 + 2= 3 . فالمحور 8 الذي انقلب جينيا محور فريد من نوعه ﻷنه محور مشترك إما مع اليمين أو مع اليسار .فهو يصلح لكلا الحالين . وهذا يستحضر في الذهن خصائص الرقم صفر 0 التي تمكننا من اعتباره رقما حياديا فيصلح بهذه الخاصة ﻷن يكون مبدأ مشتركا لاتجاهين متعاكسين من التسلسل الكمي ( العددي ) .كما يستحضر في الذهن خصائص الماء كوسط معتدل حمضيا فهو مذبذب ويصلح للتفاعل مع الحموض بوصفه وسطا قلويا كما يصلح للتفاعل مع القلويات بوصفه وسطا حمضيا . و هذه الذبذبة التي يتلبس بها الوتد المفروق لوحده هي ما جعلتني أصفه بالخنثى . ..