الله يجزاكم الجنة
وأخيرا تم فتح الرابط على جوال الأيفون....وكان كما سمعته يا حفظكم الله
حِنا جنود الدار وندوس الأخطار.........في ظِل حُكام الشّرف والشريعة
يهابنا المجرم ويأمن إبن الجار........يزبن حُصُونٍ في ذراها منيعة
ولو صار مهما صار وإن صار ماصار......العمر يرخص والوطن ما نبيعه
بارك الله في عمركم أحبتي في الله.
المفضلات