بارك الله فيك أستاذي
الأمر بالنسبة للرقميين محسوم مع الوقت ،وإن كان قلة من أدركت هذا ..
ومع هذه الحوارات تظهر الرؤية وتترسخ أوتاد الرقمي.
الأمر فقط يحتاج انتشارا في الأبحاث.
والله الموفق
فكيف يكذب عروضيون كبار الواقع ويتبعون الوهم ؟
الوهم هذا موروث فكيف يتركونه ...؟!

في سياق حديثها عن المستشرق غويار وطريقته في جعل حمامة العروض العربي ( ذي الكم والهيئة) تمشي مشية غراب بعض الأعاريض الغربية المنبورة

هنا تكمن المشكلة!
لو كان الرقمي من الغرب لتهافتوا عليه ليدرسوه.