في منتدانا للضياء شروق .... وجمال عقل بالمديح خليق

وظننته كهلا فإذ هو يافع .....وعليه من سيما الذكاء بريق

فليحمه الرحمن جل جلاله ..... يبقى لنا أستاذنا فاروق

أدبٌ وعلمٌ واحترامٌ زانهُ ...... وهو الكريمُ مهذبٌ وصدوقُ