في حب الله تعالى
ش.أ. خشان خشان :
إلهي لـِحُبٍّ فيك يعصفُ في قلبي .... أبوح بأشعارٍ تعبر عن حبّي
تُـغَـرِّد فيها مهجتي وجوانـحي... رجاء للقيا من يضاء به دربي
ش : سليلة مسلم
ومنك حروفي نورها وجمالها ... أصوغ قوافيها بيانا من العُرْبِ
لعلك ترضى يا حبيبَ بصيرتي... فهل لي بِدرعٍ من رضاك مع القرب؟
ش : حنين حمودة
فإن أنت راضٍ فالرضاء تجارتي ...وإن أنت عافٍ فالعفاء خير كَسْبي
فيا فرحي، فيك الحروف توهجت ... لتشدوَ ألحاناً يهيجُ بها لهْبي
ملاحظة :
1- هذه هي البداية، ولكل شاعر الحق في أن يغير بيتيه كما يشاء ولا حرج ، هي مسألة تدريب.
2- في الشطر : فإن أنت راض لن تبور تجارتي... فيه نقص الفاء الرابطة للطلب. (من باب الضرائر الشعرية )، ولكن أمكن إ‘ادة الفاء بطريقة جديدة مثل الشطر الثاني.
فنكون قد حققنا الصحة العروضية والنحوية دون اللجوء للضرورة الشعرية.
المفضلات