ش ضياء الدين
بـحُبك يحيا خافق من رقاده.... كإحياء مَيْتٍ رمةٍ صار كالترْب
مديحك حق كالصلاة وجوبـها ... نعيمٌ بقرب منك في ظلِّك الرطْب
ش ضياء الدين
بـحُبك يحيا خافق من رقاده.... كإحياء مَيْتٍ رمةٍ صار كالترْب
مديحك حق كالصلاة وجوبـها ... نعيمٌ بقرب منك في ظلِّك الرطْب
واتقوا الله ويعلمكم الله
والله بكل شيء عليم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات