ش ضياء الدين

بـحُبك يحيا خافق من رقاده.... كإحياء مَيْتٍ رمةٍ صار كالترْب

مديحك حق كالصلاة وجوبـها ... نعيمٌ بقرب منك في ظلِّك الرطْب