وعلى شاعرنا ضياء الدين السلام والأمن والأمان
بل لأمثالك يا أستاذي وضعت هُنا
قرأت حضورك بتمعّن وبلغت حروفك الغرّاء مداركي
قلت فأجدت وأحسنت وسامحك مولاك لإعتذارٍ لم يسبقه ذنب
نعم لابد من مراعاة بواطن الكلام ليس للتقويم فحسب بل ليصل مانريد وبما بنا يليق وبصورة حقيقية صادقة عميقة ..
رأي ثمين ونصيحة نفيسة وأستاذ مُخلص وجمعيهم كنز فريد
ختاما أستاذي لا أملك من شكرك إلا الدعاء وأسأل الله القبول زادك الله فضلا وفضيلة وإحسانا وحُسنى وباركك عمرا وعملا وجعلت منار هداية اينما حللت نفعت
امتناني لسموك الكريم
المفضلات