أشكر أستاذي ضياء
تتحفنا بالمفيد الممتع دائما
لكني لا زلت أعتقد أستاذي أن الشاعر حماد كان مستوعبا لما كان قيل
فكان الثانية زائدة، أما الأولى التي دخلت على مبتدأ وخبر
فأراها كمال النقص الذي اعرفه
والله وأستاذي أعلم
شكرا لجمال روحك
أشكر أستاذي ضياء
تتحفنا بالمفيد الممتع دائما
لكني لا زلت أعتقد أستاذي أن الشاعر حماد كان مستوعبا لما كان قيل
فكان الثانية زائدة، أما الأولى التي دخلت على مبتدأ وخبر
فأراها كمال النقص الذي اعرفه
والله وأستاذي أعلم
شكرا لجمال روحك
أستاذتنا وشاعرتنا الفاضلة حنين حمودة.
السلام عليكم.
استعمل أخانا حماد كان بين الاسم الموصول وصلته ،وكان يجب عليَّ إفراد عنوان لهذا الصنف مع مجموعة مابين المسند والمسند إليه ، ونعلم زيادتها في هذه الحالة بحذفها فلا نجد تغييراً في المعنى. مثلاً أقول : جاء من كان أكرمته = جاء من أكرمته . وهكذا حال جميع الأسماء الموصولة.
ومن الشواهد القرآنية عند بعض النحاة قوله تعالى : (قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبياً) والنحاة الآخرون على أنها ناقصة واسمها ضمير الشأن وخبرها محذوف (أو الجار والمجرور) ،وأما صبياً فهي حال منصوب.
والذين قالوا بزيادتها أن حذفها لايؤثر على المعنى من جهة ، وعيسى لايزال رضيعاً في المهد وهو يكلمهم، فكان هنا لا تفيد الزمن الماضي. (ولا فائدة من معنى الماضي فيها يخص عيسى عليه السلام، فكل منا كان في المهد صبياً).
على أية حال، الموضوع ممتع في التحليل والذي يستعمل كان هو من يجعلها عاملة أو عاطلة حسب المعنى الذي يقصده.
شكراً لمداخلتك وبيانك ولك رأيك المحترم.. فالنحاة دائماً في خلاف لاختلاف الرؤى بينهم في استيعاب المعنى المقصود.
بوركت وجزاك الله خيراً
التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-21-2014 الساعة 01:42 PM
واتقوا الله ويعلمكم الله
والله بكل شيء عليم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات