اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;3701
أخي الكريم د. عمر خلوف

شكرا للمعلومات الموثقة.

وجدت هذا الموضوع للأخ محمود مرعي، وأهم ما لفت انتباهي فيه أن ابن الجوزي قد أورد فاعلُ = 112 في شعر له.

وكنت قرأت لأخي سليمان أبو ستة أن شوقي سبق نازك في هذا في قوله ( من الذاكرة فمعذرة إن أخطأت ):


تتخذ الملك لها تاجا ...........والشمس سراجا وهاجا

2 11 - 2 2 1 3 2 2 .....................2 2 1 3 2 2 2 2


وبيت ابن الجوزي:

ومليكا في صولة دولته ............ أضحى في الحفرة مغتربا
1 3 - 2 2 - 2 11 - 2 11 - 2 ............2 2 2 2 1 3 1
3

ويلاحظ زيادة الصدر بسبب عن العجز.

وقوله :

أم أين التراب أما تربت ................ خداه أما سكن التربا

2 2 2 3 1 3 1 3 ................2 2 1 3 1 3 1 3
ولعل الصواب:

أم أين التِّرْب أما تربت ................ خداه أما سكن التربا

2 2 2 2 1 3 1 3 ................2 2 1 3 1 3 1
3

وبكلمة تِرْب يستقيم الوزن والمعنى.



[web]http://mahmod22 .jeeran.com/rad.htm[/web]
تحية للجميع
سأفترض حسن النية فيك أيها الزائر الكريم، وأن الخطأ غير مقصود
لقد نسبت لي ما لم يصدر عني يا أخي، والبينة على من ادعى، فعليك أن تأتي ببينة تثبت ما نسبته لي.
أحبتي الكرام
لم يصدر عني ما نسبه الأخ الكريم لي
والبيت الذي اقتبسته أنا لأبي الفرج جمال الدين الجوزي، وليس لابن الجوزي. هذا من جهة.
ثم إن البيت موجود في كتابي العروض الزاخر وهو منشور على الشبكة منذ زمن طويل، ويمكن لمن شاء أن يقرأ ما فيه.
البيت الذي في كتابي هو هذا البيت:
ينساك الأهل إذا رجعوا ** عن قبرك لا تسمع كذبا
وقلت إن فاعل تظهر في قوله ( تسمع) ويمكن العودة لكتابي للتأكد.
فكيف ينسب لنا ما ليس منا.
بالنسبة للموضوع هنا، اطلعت عليه اليوم، خلال بحثي عن الأخفش، فشكرا للأخفش في قبره.