عدّلت مشاركتي وأضفت
:
أحب الليالي إنْ تكن فيَّ حاضرٌ
فحبك نورٌ ترتجيه بصائرٌ
ونارٌ بقلبي مُعَلنٌ ومُكابرٌ
2 وَلَيـتَ الَّذي بَـيني وَبَينَكَ عامِرٌ
*** وَبَيني وَبَينَ العالَمينَ خَرابُ
--
وتوقي إلى نيل الرضاء مُعيَّنٌ
فأنت مَعيني دافقٌ متحنّنٌ
إِذا نِلتُ مِنكَ الوِّدَّ فَالكُلُّ هَيِّنٌ
فأنت رجائي والجواب مُبَيَّنٌ
*** وَكُلُّ الَّذي فَوقَ التُرابِ تُرابُ
--
أتيت وما شكري لفضلك وافيا
وإن ألتجي ألقاك في الخطب كافيا
وإن تسقني، كان الشراب معافيا
4 فَيا لَيتَ شُربي مِن وِدادِكَ صافِيا
وَشُربِيَ مِن ماءِ الفُراتِ سَرابُ

أرجو أن يستمر الإخوة في زيادة الأبيات، وأن كانت تشطيرا لما تم تشطيره سابقا.. او زيادة أبيات كما اقترح أستاذي خشان

شكرا لجمال روحك