مجاراة شعرية (2)

نشكرك أساذ حماد على فتح هذه المجاراة

لـَفي مهجتي من بصيص الأمَلْ .. ( سراج ٌ أضاء النُّهى والمقلْ )
وفي حيرتي مــا دعا خاطــــري .. ( يناجي البلابلَ تحْت الظللْ )
أيبـقى فــؤادي أسيــر الدُّجـى .... ( وتبقى حياتي مدار العللْ )
أرى النورَ قصراً بعيد المدى .... ( بتلك الفيافي وتلك المقلْ )
أتبقى دمــوعي على مقلتي ..... ( ترقرق شوقا وشوقي شُعَلْ)
وأنت حيــــــاتي بهذا الزّمـــا ...... ( ن ِ لكنّ هجرك لا يُحْتمَلْ )
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِِهِ مُـنـْشَغِلْ)
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِهِ مُـنـْشَغِلْ)
لعلّ.. وأنشُقُ ريح المنى... لعل اصطباري يطيل الأمل
ويَـاْتِي انفِـراج بمِـيقاته ... ويبزغ فجرٌ، فشهري اكتملْ
وتروي السماء اشتياق الربى .. إلى الودق يروي وإلا فطلّْ
وحنّون عشقي يغطي المدى.. بأحمرَ كالخدّ عند الخجلْ
ومن قصد الله في حاجةٍ .......(.............................)
فما أقبح اليأس من رحمةٍ ......(............................)

لـَفي مهجتي من بصيص الأمَلْ .. ( سراج ٌ أضاء النُّهى والمقلْ )
وفي حيرتي مــا دعا خاطــــري .. ( يناجي البلابلَ تحْت الظللْ )
أيبـقى فــؤادي أسيــر الدُّجـى .... ( وتبقى حياتي مدار العللْ )
أرى النورَ قصراً بعيد المدى .... ( بتلك الفيافي وتلك المقلْ )
أتبقى دمــوعي على مقلتي ..... ( ترقرق شوقا وشوقي شُعَلْ)
وأنت حيــــــاتي بهذا الزّمـــا ...... ( ن ِ لكنّ هجرك لا يُحْتمَلْ )
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِِهِ مُـنـْشَغِلْ)
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِهِ مُـنـْشَغِلْ)
لعلّ.. وأنشُقُ ريح المنى... لعل اصطباري يطيل الأمل
ويَـاْتِي انفِـراج بمِـيقاته ... ويبزغ فجرٌ، فشهري اكتملْ
وتروي السماء اشتياق الربى .. إلى الودق يروي وإلا فطلّْ
وحنّون عشقي يغطي المدى.. بأحمرَ كالخدّ عند الخجلْ
ومن قصد الله في حاجةٍ .......( فما خاب من قالها أو سئلْ )
فما أقبح اليأس من رحمةٍ ......( إذا جائها زاد فيها الشّللْ )
فتلك الأماني وتلك المنى ..... (............................)
فعش سيّد الدّهر مهما حصلْ ..... (............................)

لـَفي مهجتي من بصيص الأمَلْ .. ( سراج ٌ أضاء النُّهى والمقلْ )
وفي حيرتي مــا دعا خاطــــري .. ( يناجي البلابلَ تحْت الظللْ )
أيبـقى فــؤادي أسيــر الدُّجـى .... ( وتبقى حياتي مدار العللْ )
أرى النورَ قصراً بعيد المدى .... ( بتلك الفيافي وتلك المقلْ )
أتبقى دمــوعي على مقلتي ..... ( ترقرق شوقا وشوقي شُعَلْ)
وأنت حيــــــاتي بهذا الزّمـــا ...... ( ن ِ لكنّ هجرك لا يُحْتمَلْ )
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِِهِ مُـنـْشَغِلْ)
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِهِ مُـنـْشَغِلْ)
لعلّ.. وأنشُقُ ريح المنى... لعل اصطباري يطيل الأمل
ويَـاْتِي انفِـراج بمِـيقاته ... ويبزغ فجرٌ، فشهري اكتملْ
وتروي السماء اشتياق الربى .. إلى الودق يروي وإلا فطلّْ
وحنّون عشقي يغطي المدى.. بأحمرَ كالخدّ عند الخجلْ
ومن قصد الله في حاجةٍ .......( فما خاب من قالها أو سئلْ )
فما أقبح اليأس من رحمةٍ ......( إذا جائها زاد فيها الشّللْ )
فتلك الأماني وتلك المنى ..... (وهذى الليالى تداوى العلل)
فعش سيّد الدّهر مهما حصلْ ..... (وكن أنت بدر العلا المكتمَل)
ترى فى رحاب الهوى معبدا ... (.....................................)
ونجم الهوى فى العلا منشدا ... (...................................)

لـَفي مهجتي من بصيص الأمَلْ .. ( سراج ٌ أضاء النُّهى والمقلْ )
وفي حيرتي مــا دعا خاطــــري .. ( يناجي البلابلَ تحْت الظللْ )
أيبـقى فــؤادي أسيــر الدُّجـى .... ( وتبقى حياتي مدار العللْ )
أرى النورَ قصراً بعيد المدى .... ( بتلك الفيافي وتلك المقلْ )
أتبقى دمــوعي على مقلتي ..... ( ترقرق شوقا وشوقي شُعَلْ)
وأنت حيــــــاتي بهذا الزّمـــا ...... ( ن ِ لكنّ هجرك لا يُحْتمَلْ )
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِهِ مُـنـْشَغِلْ)
لعلّ.. وأنشُقُ ريح المنى... لعل اصطباري يطيل الأمل
ويَـاْتِي انفِـراج بمِـيقاته ... ويبزغ فجرٌ، فشهري اكتملْ
وتروي السماء اشتياق الربى .. إلى الودق يروي وإلا فطلّْ
وحنّون عشقي يغطي المدى.. بأحمرَ كالخدّ عند الخجلْ
ومن قصد الله في حاجةٍ .......( فما خاب من قالها أو سئلْ )
فما أقبح اليأس من رحمةٍ ......( إذا جائها زاد فيها الشّللْ )
فتلك الأماني وتلك المنى ..... (وهذى الليالى تداوى العلل)
فعش سيّد الدّهر مهما حصلْ ..... (وكن أنت بدر العلا المكتمَل)
ترى فى رحاب الهوى معبدا ... (وبين السّفوح وبين الجبلْ )
ونجم الهوى فى العلا منشدا ... ( يردّدْ نشيدي ترى ما العملْ )
فصاح الزّمان على خاطري .... ( ...........................)
وبان الكلام على دفتري .....( ...........................)

لـَفي مهجتي من بصيص الأمَلْ .. ( سراج ٌ أضاء النُّهى والمقلْ )
وفي حيرتي مــا دعا خاطــــري .. ( يناجي البلابلَ تحْت الظللْ )
أيبـقى فــؤادي أسيــر الدُّجـى .... ( وتبقى حياتي مدار العللْ )
أرى النورَ قصراً بعيد المدى .... ( بتلك الفيافي وتلك المقلْ )
أتبقى دمــوعي على مقلتي ..... ( ترقرق شوقا وشوقي شُعَلْ)
وأنت حيــــــاتي بهذا الزّمـــا ...... ( ن ِ لكنّ هجرك لا يُحْتمَلْ )
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِهِ مُـنـْشَغِلْ)
لعلّ.. وأنشُقُ ريح المنى... لعل اصطباري يطيل الأمل
ويَـاْتِي انفِـراج بمِـيقاته ... ويبزغ فجرٌ، فشهري اكتملْ
وتروي السماء اشتياق الربى .. إلى الودق يروي وإلا فطلّْ
وحنّون عشقي يغطي المدى.. بأحمرَ كالخدّ عند الخجلْ
ومن قصد الله في حاجةٍ .......( فما خاب من قالها أو سئلْ )
فما أقبح اليأس من رحمةٍ ......( إذا جائها زاد فيها الشّللْ )
فتلك الأماني وتلك المنى ..... (وهذى الليالى تداوى العلل)
فعش سيّد الدّهر مهما حصلْ ..... (وكن أنت بدر العلا المكتمَل)
ترى فى رحاب الهوى معبدا ... (وبين السّفوح وبين الجبلْ )
ونجم الهوى فى العلا منشدا ... ( يردّدْ نشيدي ترى ما العملْ )
فصاح الزّمان على خاطري .... ( ألا فالتمس فى الحياة الأمل )
وبان الكلام على دفتري .....( يداوى جراح الصبا والملل )
فيالائمى فى الهوى لا تلم ... (................................ )
أنا رجل ذاق من بحرها ... (.......................................)

لـَفي مهجتي من بصيص الأمَلْ .. ( سراج ٌ أضاء النُّهى والمقلْ )

وفي حيرتي مــا دعا خاطــــري .. ( يناجي البلابلَ تحْت الظللْ )
أيبـقى فــؤادي أسيــر الدُّجـى .... ( وتبقى حياتي مدار العللْ )
أرى النورَ قصراً بعيد المدى .... ( بتلك الفيافي وتلك المقلْ )
أتبقى دمــوعي على مقلتي ..... ( ترقرق شوقا وشوقي شُعَلْ)
وأنت حيــــــاتي بهذا الزّمـــا ...... ( ن ِ لكنّ هجرك لا يُحْتمَلْ )
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِهِ مُـنـْشَغِلْ)
لعلّ.. وأنشُقُ ريح المنى... لعل اصطباري يطيل الأمل
ويَـاْتِي انفِـراج بمِـيقاته ... ويبزغ فجرٌ، فشهري اكتملْ
وتروي السماء اشتياق الربى .. إلى الودق يروي وإلا فطلّْ
وحنّون عشقي يغطي المدى.. بأحمرَ كالخدّ عند الخجلْ
ومن قصد الله في حاجةٍ .......( فما خاب من قالها أو سئلْ )
فما أقبح اليأس من رحمةٍ ......( إذا جائها زاد فيها الشّللْ )
فتلك الأماني وتلك المنى ..... (وهذى الليالى تداوى العلل)
فعش سيّد الدّهر مهما حصلْ ..... (وكن أنت بدر العلا المكتمَل)
ترى فى رحاب الهوى معبدا ... (وبين السّفوح وبين الجبلْ )
ونجم الهوى فى العلا منشدا ... ( يردّدْ نشيدي ترى ما العملْ )
فصاح الزّمان على خاطري .... ( ألا فالتمس فى الحياة الأمل )
وبان الكلام على دفتري .....( يداوى جراح الصبا والملل )
فيالائمى فى الهوى لا تلم ... (فلا خير فيمن نهى أو عذل )
أنا رجل ذاق من بحرها ... (رحيق وشهدا يضاهي العسل )

ارجو ان اكون اصبت النحو والوزن

مع اني اعتمدت اللحن بالموسيقى ولم اتاكد

لي عوده

لـَفي مهجتي من بصيص الأمَلْ .. ( سراج ٌ أضاء النُّهى والمقلْ )

وفي حيرتي مــا دعا خاطــــري .. ( يناجي البلابلَ تحْت الظللْ )
أيبـقى فــؤادي أسيــر الدُّجـى .... ( وتبقى حياتي مدار العللْ )
أرى النورَ قصراً بعيد المدى .... ( بتلك الفيافي وتلك المقلْ )
أتبقى دمــوعي على مقلتي ..... ( ترقرق شوقا وشوقي شُعَلْ)
وأنت حيــــــاتي بهذا الزّمـــا ...... ( ن ِ لكنّ هجرك لا يُحْتمَلْ )
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِهِ مُـنـْشَغِلْ)
لعلّ.. وأنشُقُ ريح المنى... لعل اصطباري يطيل الأمل
ويَـاْتِي انفِـراج بمِـيقاته ... ويبزغ فجرٌ، فشهري اكتملْ
وتروي السماء اشتياق الربى .. إلى الودق يروي وإلا فطلّْ
وحنّون عشقي يغطي المدى.. بأحمرَ كالخدّ عند الخجلْ
ومن قصد الله في حاجةٍ .......( فما خاب من قالها أو سئلْ )
فما أقبح اليأس من رحمةٍ ......( إذا جائها زاد فيها الشّللْ )
فتلك الأماني وتلك المنى ..... (وهذى الليالى تداوى العلل)
فعش سيّد الدّهر مهما حصلْ ..... (وكن أنت بدر العلا المكتمَل)
ترى فى رحاب الهوى معبدا ... (وبين السّفوح وبين الجبلْ )
ونجم الهوى فى العلا منشدا ... ( يردّدْ نشيدي ترى ما العملْ )
فصاح الزّمان على خاطري .... ( ألا فالتمس فى الحياة الأمل )
وبان الكلام على دفتري .....( يداوى جراح الصبا والملل )
فيالائمى فى الهوى لا تلم ... (فلا خير في من نهى أو عذل )
أنا رجل ذاق من بحرها ... (رحيقٍ وشهدا يضاهي العسل )

ارجو ان اكون اصبت النحو والوزن

مع اني اعتمدت اللحن بالموسيقى ولم اتاكد

لي عوده

الوزن صحيح حفظك الله

وأعتذر فأنا لم أرى ردك إلا بعد ما وضعت ردي

أعتذر منك مرة أخرى

وأتمنى منك الإستمرار في المجاراة
فالمجاراة مع الإخوة الشعراء والأخوات الشواعر رائعة

لـَفي مهجتي من بصيص الأمَلْ .. ( سراج ٌ أضاء النُّهى والمقلْ )

وفي حيرتي مــا دعا خاطــــري .. ( يناجي البلابلَ تحْت الظللْ )
أيبـقى فــؤادي أسيــر الدُّجـى .... ( وتبقى حياتي مدار العللْ )
أرى النورَ قصراً بعيد المدى .... ( بتلك الفيافي وتلك المقلْ )
أتبقى دمــوعي على مقلتي ..... ( ترقرق شوقا وشوقي شُعَلْ)
وأنت حيــــــاتي بهذا الزّمـــا ...... ( ن ِ لكنّ هجرك لا يُحْتمَلْ )
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِهِ مُـنـْشَغِلْ)
لعلّ.. وأنشُقُ ريح المنى... لعل اصطباري يطيل الأمل
ويَـاْتِي انفِـراج بمِـيقاته ... ويبزغ فجرٌ، فشهري اكتملْ
وتروي السماء اشتياق الربى .. إلى الودق يروي وإلا فطلّْ
وحنّون عشقي يغطي المدى.. بأحمرَ كالخدّ عند الخجلْ
ومن قصد الله في حاجةٍ .......( فما خاب من قالها أو سئلْ )
فما أقبح اليأس من رحمةٍ ......( إذا جائها زاد فيها الشّللْ )
فتلك الأماني وتلك المنى ..... (وهذى الليالى تداوى العلل)
فعش سيّد الدّهر مهما حصلْ ..... (وكن أنت بدر العلا المكتمَل)
ترى فى رحاب الهوى معبدا ... (وبين السّفوح وبين الجبلْ )
ونجم الهوى فى العلا منشدا ... ( يردّدْ نشيدي ترى ما العملْ )
فصاح الزّمان على خاطري .... ( ألا فالتمس فى الحياة الأمل )
وبان الكلام على دفتري .....( يداوى جراح الصبا والملل )
فيالائمى فى الهوى لا تلم ... (فلا خير فيمن نهى أو عذل )
أنا رجل ذاق من بحرها ... (رحيقا وشهدا يضاهي العسل )

ارجو ان اكون اصبت النحو والوزن

مع اني اعتمدت اللحن بالموسيقى ولم اتاكد

لي عوده

كانت كلمة رحيق بالنصب فقط ... كنت أتمنى مجاراتك أ - نادية، ولكنى سأنتظر مجاراة أخى فاروق لحضرتك أولا

لـَفي مهجتي من بصيص الأمَلْ .. ( سراج ٌ أضاء النُّهى والمقلْ )
وفي حيرتي مــا دعا خاطــــري .. ( يناجي البلابلَ تحْت الظللْ )
أيبـقى فــؤادي أسيــر الدُّجـى .... ( وتبقى حياتي مدار العللْ )
أرى النورَ قصراً بعيد المدى .... ( بتلك الفيافي وتلك المقلْ )
أتبقى دمــوعي على مقلتي ..... ( ترقرق شوقا وشوقي شُعَلْ)
وأنت حيــــــاتي بهذا الزّمـــا ...... ( ن ِ لكنّ هجرك لا يُحْتمَلْ )
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِهِ مُـنـْشَغِلْ)
لعلّ.. وأنشُقُ ريح المنى... لعل اصطباري يطيل الأمل
ويَـاْتِي انفِـراج بمِـيقاته ... ويبزغ فجرٌ، فشهري اكتملْ
وتروي السماء اشتياق الربى .. إلى الودق يروي وإلا فطلّْ
وحنّون عشقي يغطي المدى.. بأحمرَ كالخدّ عند الخجلْ
ومن قصد الله في حاجةٍ .......( فما خاب من قالها أو سئلْ )
فما أقبح اليأس من رحمةٍ ......( إذا جائها زاد فيها الشّللْ )
فتلك الأماني وتلك المنى ..... (وهذى الليالى تداوى العلل)
فعش سيّد الدّهر مهما حصلْ ..... (وكن أنت بدر العلا المكتمَل)
ترى فى رحاب الهوى معبدا ... (وبين السّفوح وبين الجبلْ )
ونجم الهوى فى العلا منشدا ... ( يردّدْ نشيدي ترى ما العملْ )
فصاح الزّمان على خاطري .... ( ألا فالتمس فى الحياة الأمل )
وبان الكلام على دفتري .....( يداوى جراح الصبا والملل )
فيالائمى فى الهوى لا تلم ... (فلا خير فيمن نهى أو عذل )
أنا رجل ذاق من بحرها ... (رحيق وشهدا يضاهي العسل )
فيالائمى فى الهوى لا تلم ... ( ويا عاذلي ما بهذا الزّجلْ )
أنا رجل ذاق من بحرها ... ( ومن فمّها قد أذقت العسل )
ويا حلوتي قد عشقتك أنا ..... (...........................)
وهذا الكلام بهذي الجمل .......( ..........................)

لـَفي مهجتي من بصيص الأمَلْ .. ( سراج ٌ أضاء النُّهى والمقلْ )

وفي حيرتي مــا دعا خاطــــري .. ( يناجي البلابلَ تحْت الظللْ )
أيبـقى فــؤادي أسيــر الدُّجـى .... ( وتبقى حياتي مدار العللْ )
أرى النورَ قصراً بعيد المدى .... ( بتلك الفيافي وتلك المقلْ )
أتبقى دمــوعي على مقلتي ..... ( ترقرق شوقا وشوقي شُعَلْ)
وأنت حيــــــاتي بهذا الزّمـــا ...... ( ن ِ لكنّ هجرك لا يُحْتمَلْ )
فلا من جـــواب ٍ أتاني ولا .... ( بريدِ يحاورُ ســُقْمَ المَــلَـلْ)
لعلّ البريـــــــد وساعيه في .... ( تـَلاهٍ بــِأعْــمــالِهِ مُـنـْشَغِلْ)
لعلّ.. وأنشُقُ ريح المنى... لعل اصطباري يطيل الأمل
ويَـاْتِي انفِـراج بمِـيقاته ... ويبزغ فجرٌ، فشهري اكتملْ
وتروي السماء اشتياق الربى .. إلى الودق يروي وإلا فطلّْ
وحنّون عشقي يغطي المدى.. بأحمرَ كالخدّ عند الخجلْ
ومن قصد الله في حاجةٍ .......( فما خاب من قالها أو سئلْ )
فما أقبح اليأس من رحمةٍ ......( إذا جائها زاد فيها الشّللْ )
فتلك الأماني وتلك المنى ..... (وهذى الليالى تداوى العلل)
فعش سيّد الدّهر مهما حصلْ ..... (وكن أنت بدر العلا المكتمَل)
ترى فى رحاب الهوى معبدا ... (وبين السّفوح وبين الجبلْ )
ونجم الهوى فى العلا منشدا ... ( يردّدْ نشيدي ترى ما العملْ )
فصاح الزّمان على خاطري .... ( ألا فالتمس فى الحياة الأمل )
وبان الكلام على دفتري .....( يداوى جراح الصبا والملل )
فيالائمى فى الهوى لا تلم ... (فلا خير فيمن نهى أو عذل )
أنا رجل ذاق من بحرها ... (رحيق وشهدا يضاهي العسل )
فيالائمى فى الهوى لا تلم ... ( ويا عاذلي ما بهذا الزّجلْ )
أنا رجل ذاق من بحرها ... ( ومن فمها قد جنيت القبل )
ويا حلوتي قد عشقتك أنا ..... (وصرت ازور بيوت الدجل )
وهذا الكلام بهذي الجمل .......( سيثبت اني أسير الغزل )

اشك بكلمة (سيثبت ؟ اني)
ربما زحاف

مع الموسيقى تمام

واشك ايضا ب (عشقتك انا )

مع اللحن ليست انسيابيه