أستاذي ضياء
تقي العيون حرقةً ونارا ... فيا لها من خدمة جليلة
تصحح الرؤيا وما عراها ... ترى بها بدقة أصيلة

أحببتها نظارة تلبس للمنامْ
تسعدنا في غفلةٍ تعدّل الأحلامْ!
أيوسفيّة الرؤى.. ام يا ترى اوهام؟!