لنتفق عزيزي القاريء ونحن على شاطيء
الموضوع قبل الإبحار والغوص عميقا على هذه الخلاصة :

إذا سلمت العروض والأضرب من علل الزيادة أو علل النقص
فلن يوقف قراءتك العروضية لبيت أو قصيدة مانع ، ولن تقع في ثغرة
رعاك الله ؛ أما إذا أصِبْن ( العروض أو الأضرب ) بعلّة ما فلا بد من الوقوف
في ختام الصدر أو العجز أو البيت أينما حلت هذه العلة قبل أن
تسترسل في القراءة حماك الله .

ولا تنس أن القراءة العروضية هي قراءة بإيقاع يسكن تفاعيل البحور

يتبع ...