اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((إباء العرب)) مشاهدة المشاركة
يقول الأخ أبو الكشك:

أتحدث عن الفكرة هل من الممكن أن أركب بحرين شريطة السير عليهما طول القصيدة وأسميه كما أحب
وكأننى ملحن موسيقى مثلا أعجبته نغمة سار عليها
لم التقيد ببحار الخليل فقط لم لا نفعل بحرا جديدا ونسميه مثلا البحر الكشكى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

---------------------------------------------------------

واضح أن مشكلته ليست فقط مع العروض، بل مشكلته في ضعف ثقافته أكيد في علم العروض مضافاً إليها الموسيقا و اللغة أيضاً !. و هل يستطيع مَن لا يمتلك زمام علمٍ ما أن يُبدِع فيه أو يخترع؟!! لا نقاش مع هؤلاء
أستاذتي الكريمة

ليس الأمر كما تفضلت، فأستاذي د. محمد محمد أبو كشك ذو ثقافة أدبية جيدة، وليس فيما اشرت إليه ما يؤخذ عليه بل ربما يحسب بعضه له.

1- بحار :
لسان العرب - البَحْرُ: الماءُ الكثيرُ، مِلْحاً كان أَو عَذْباً، وهو خلاف البَرِّ، سمي بذلك لعُمقِهِ واتساعه، قد غلب على المِلْح حتى قَلّ في العَذْبِ، وجمعه أَبْحُرٌ وبُحُورٌ وبِحارٌ.

حافظ إبراهيم :

سَـلَبـتَ بِـحـارَ الأَرضِ دُرَّ كُـنـوزِها .... فَـأَمـسَت بِحارُ الشِعرِ لِلدُرِّ مَورِدا

لابن سناء الملك:

ومُـخَـيِّمـٌ بـيـن الحَـشَـا وشَـغَـافِـهِ ...... نضَبَتْ بِحارُ الشِّعْرِ في أَوْصَافِهِ


2- أما الكشكى فإخوتنا في مصر لا يستعملون الياء بنقطنتين.

***

الوعي على منهج الخليل أمر قصر فيه العرب قديما وحديثا . وحتى أهل الرقمي قل منهم من طرقه بعمق. وأنت أدرى بسلبية الأغلبية تجاه اقتراح الأستاذة بإدراج تطبيق على التاسعة ( أربعة مواضيع فقط )

واستاذنا د. محمد أبو كشك معقد أملي في دراسة الرقمي للفكر قبل الشعر. أتمنى أن يشرفنا قريبا.

يرعاك ربي