نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


مفتـاح داري فـي الجليـل شعـاري .... قــل لـلـذي يـفـتـي مـــن الأحـبــارِ
ليـسـت فلسـطـيـنٌ لـرمــزٍ سـلـعـةً ....أو مثلـمـا زعـمـوا مــن الأشـبــارِ
مـن بـاع حيفـا والجليـل وكـرمـلا.....فـغــداً سـيُـرمـى خـاسـئـا بـالـنـارِ
مـن كـان (عكـا لليـهـود ) خـيـارُهُ .... صـنّـفـتُـهُ مـنـهــم وذاك خــيــاري
سيـانِ فـي غصـب الديـار وأهلهـا..... رغـم اختـلاف النـص والأدوارِِ
شـارون أو بيريـز فـي حزبيهـمـا.... وكـــذاك كـــلّ مـفــرطٍ بــديــاري
حيـفـا قداستـهـا كـمـا قــد قُـدّســت .... قــدسٌ، وليـسـت سلـعـةً للـشـاري