النتائج 1 إلى 30 من 450

الموضوع: درر ضياء الدين الجماس

مشاهدة المواضيع

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #23
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    بسم الله الرحمن الرحيم
    صوت المُفاخر"تفحيط"
    د. ضياء الدين الجماس


    صَوْتُ المُفاخِرِ بين الناسِ"تفحيطُ" = شَحْطُ الدواليبِ والسَّواقُ "شَفِّيطُ"
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فنُّ القيادةِ إحكامٌ وتجربةٌ = كيفَ المسيرُ إذا الرُّبَّانُ عضْروطُ؟
    صوتٌ "يلعلعُ" والأصداءُ تقذفُهُ = كذبٌ بوَهْمٍ وبالإثنين مسْخوطُ
    رعدٌ بلا مَطَرٍ لانفعَ يتبعُه = هل ينفعُ الزرعَ دون الماء تمشيطُ ؟
    يظنُّ في نفسِهُ نسراً يسابقُهُ= وهل يطيرُ بسربِ الطيرِ"جلعوطُ"
    فخرُ الخصائلِ إنْ في الكبْر منبتُها = يخرجْ هجيناً وبئسَ الفَخْرُ تخليطُ
    إنْ كان فخري ففي الإسلام مفْخَرتي = يعلو عزيزاً ولا يدنوه تثبيطُ
    هَمُّ الكرامِ نقاءُ القلْبِ مِنْ دنسٍ =والمؤمنونَ بذكرِ اللهِ قدْ نيطُوا
    لا يفخرون بأحسابٍ ولا نسبٍ = فالمصطفى نسبٌ في ظلِّه حيطُوا
    كانوا لنا مثلاً أبدَوْا تواضعَهُمْ = نِعْمَ الرجالُ لهمْ نورٌ وتخطيطُ
    إنَّ التواضعَ إعلاءٌ لراكبهِ = يعلو بصاحبه مجداً له سيطُ
    بينَ النجوم يراهُ البدرُ في سَبَح = كأنَّهُ في بحارِ الكونِ شبُّوطُ
    طوبى لنفسٍ إذا طابتْ مشاربها = قدأخلصَتْ عَمَلاً بالحقِّ مضبوطُ
    شعرُ الرسالَةِ أنوارٌ لها ألقٌ = في كلِّ حرفٍ له شرحٌ وتبسيطُ
    ياربِّ صلِّ على المحمودِ شافعنا = مادام قطرُ السما تنمو به الغيطُ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ========
    التفحيط والتشفيط من العبارات المعاصرة تصدرها السيارات بطريقة قيادة خطرة يطبقها بعض المهووسين بهذه القيادة الممنوعة في بعض الدول. ويطلق على السواق الذي يقوم بها فحّيط أو شفّيط .
    العضروط واحد العضارطة والعضاريط : وهو لغة العامل الرخيص الذي يعمل بقوت بطنه كما يطلق على اللئيم. وله معان تشريحية أخرى كالمريء والإست والعصعص والعجان أو الفرج... ويطلق مجازاً على المغرور المفار بنفسه وفي المثل ( مدّاح نفسه من العضارطة ، ويقال العضرط يمشي ويضرط).
    الجلعوط : فرخ العصفور أول ما تفقس عنه البيضة.
    لعلعة : دويّ صوت الرعد
    الشبوط : من الأسماك النهرية القوية التي يمكنها السباحة عكس التيار.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-26-2016 الساعة 04:48 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط