مُوتُوا بغيْـظكمُ ما قُلْـتمُ لَـغَـطٌ ...حـبُّ الحـبيبِ مزيج الودِّ بالأدَمِ

لا يكاد القارئ يستسهل الخروج من هذا المتصفح وهو محاط بالدرر المتلألئة تراوده عن نفسها من كل جانب ...في الحقيقة هي درر من حيث رفعة المعاني الثمينة التي أراها قد أتيحت بشكل خاص لشاعر يفرد أشعاره كجواهر تشف وتبرق عن صفاء اﻹيمان وقداسة اﻹخلاص لله ونبيه صلى الله عليه وسلم ...
حفظك الله شاعرا دؤوبا في مسح كل ثمين من جواهر العقيدة لتعكس أنوارها فتشع بجمال خاص بطلعة شعرك في اﻷدب .
كل الاحترام مشفوعا باﻹعجاب