سلم البنان والجنان.
أراك أستاذي لم تظهر ألف الوصل الناجمة عن إشباع حركة آخر الفعل
الذي اعرفه أنها تظر كالألف الناجمة عن إشباع حركة الاسم، ولم تظهر الأألف كذلك في بعض الأسماء.
لعل لديك في الأمر وجهة نظر.
يرعاك الله.
أستاذنا الكريم خشان حفظه الله تعالى
أرجو أن تحدد من هو المسؤول بهذا السؤال وفي أي قصيدة ؟
وشكراً جزيلاً
هذه القصيدة ليست لي .. ولكنها على افتراض أنها لي ، فهمت من أن كتابة ألف الإطلاق أو الوصل جائزة جوازاً فمن كتبها فبها ونعمت بشروطها (حرف الروي منصوب ) ومن شاء أن لا يكتبها ويتقيد بالإملاء الصحيح فله ذلك . لأن الأصل في الشعر اللفظ ، وكان كثير من الشعراء لا يعرفون الكتابة.
ولأن الفتحة في الروي توجب المد للسكون سواء كتبت الألف أم لم تكتب.
ومن العلماء من يشدد على الكتابة الإملائية الصحيحة خاصة في القوافي التي تنتهي بألف متنوعة الأصول ،لتفريقها عن بعضها..
الخلاصة : كتابة ألف الوصل (الإطلاق) جائزة جوازاً وليس وجوباً. فمن شاء كتبها وعندئذ عليه الالتزام بها في سائر القصيدة حسب أصول كتابتها. فالكلمة التي تنتهي بألف مقصورة لا يتغير رسمها إلى ألف ممدودة ، والياء الأخيرة المفتوحة تضاف لها الألف الممدودة، ( ويجيز البعض إضافة ألف الإطلاق على الياء النهائية مهما كان إعرابها لأن الحركة الإعرابية تكون مقدرة تقديرا - والقلة من أجاز ذلك).
ونتعلم منكم إن كان هناك رأياً آخر أستاذنا الفاضل.
أراك أستاذي لم تظهر ألف الوصل الناجمة عن إشباع حركة آخر الفعل
الذي اعرفه أنها تظر كالألف الناجمة عن إشباع حركة الاسم، ولم تظهر الأألف كذلك في بعض الأسماء.
لعل لديك في الأمر وجهة نظر.
يرعاك الله.
فهمت أنك تقصد قصيدتي أستادنا
سأقول لك رأيي المتواضع
كنت أكتب بطريقة إملائية لغوية في الروي بالخصوص مع أني أعلم أنها تختلف عروضيا ، يعني عند الوقف توقفت ولم أرسل المد عند الكلمات التي توجب ذلك لغويا ، لأني مثلا لو وضعت حرف الألف عند آخر كل كلمة وروي ،، قد يَفسد المعنى وتحول بعض الكلمات عند القاريء من صيغة المفرد إلى صيغة المثنى
مثل هذه الكلمات :
حَـضَـرَا انْــفَجَرَا سَتَــرَا
أما هذه فالمفروض فيها أن تكون تنوينا لكن في العروض لا يجب أن يأتي حرف الروي تنوينا
مُسْـتَتِـرَا
وهذه سهوت فيها بدل الفتحة ضغطت على حركة التنوين : مُقْـتَدِرًا
وبارك الله فيكم
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت،أستغفرك
وأتوب إليك
أستاذتي سليلة،
أظن أننا نستطيع الخروج من مشكلة تداخل كون الفعل لمفرد أو لمثنى
بإزالة الفتحة في:
حَـضَـرَا - هذه لمثنى.. وإن قلنا حَضَرا نكون قد مددنا الفتحة للقافية لا غير
انْــفَجَرَا مثنى.. انفجَرا مددنا الفتحة للقافية لا غير
سَتَــرَا مثنى.. ستَرا مُدت الفتحة للقافية لا غير
أستاذتي سليلة،
أظن أننا نستطيع الخروج من مشكلة تداخل كون الفعل لمفرد أو لمثنى
بإزالة الفتحة في:
حَـضَـرَا - هذه لمثنى.. وإن قلنا حَضَرا نكون قد مددنا الفتحة للقافية لا غير
انْــفَجَرَا مثنى.. انفجَرا مددنا الفتحة للقافية لا غير
سَتَــرَا مثنى.. ستَرا مُدت الفتحة للقافية لا غير
شكرا لجمال روحك
وشكرا لك على الدوام
سأوجه لك سؤالي المتوقع عن ما علقت به عبر رسالة خاصة حتى لا أكثر التعليقات حول موضوع خارج موضوع الصفحة وما تطلبه
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت،أستغفرك
وأتوب إليك
هل يُنسى قلع الأسنان؟
وطنينٌ أعيا آذاني؟!
والحسُّ بخدي مفقودٌ
والخدر عظيم السريانِ
ألم الفقد كبيرٌ مضنٍ
آهٍ من ألم الفقدانِ!
فله في الأرجاء جوابٌ
قد طال جميع الأسنانِ
والأكل شرابٌ لا مضغٌ
أرهقني، والنوم أماني
والخندق يزهو مفتخرًا
بسوادٍ صعب النسيان
حين يقلع جذر ضرس يعاني الانسان من الم الفقد
هذه تجربتي الشخصية.
شكرا لجمال روحك
د.ضاء الدين الجماس
لا تبتئسي من غيبته ... قد كان مريضاً عفنانِ
إن لم يولدْ بدلاً عنه ...فتبني جسر التيجان
حلو شكلاً ، يُـصْلح مضغاً .. شكراً لطبيب الأسنان
ذاك جميل ما أجمله ... عجب من صنع الإنسان
ولنعلم روعة خالقنا ... يـخلق من عين الإحسان
المفضلات