أخي وأستاذي الكريم
أتعمد ذكر الروابط لوصلك بما مضى .
حسنا تفعل يا أستاذي، فحاجتي إلى مطالعة هذه الأبحاث والإفادة منها ماسة، وأراك خير من يهديني إلى ذلك.
سأطالع ما يسمح به وقتي من ما تفيدني به مشكورا، وما يضيق عنه وقتي فسأضيفه إلى المفضلة على قائمة الانتظار؛ لأعود إليه لاحقا.
المفضلات