النتائج 1 إلى 30 من 39

الموضوع: منهج الخليل في مجهر الرقمي

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    892
    تشكيل ساعة البحور :
    أصبح من الحري بنا بعد الذي ذكرناه عن استخدام واحدات القياس الصغرى وما تتيحه من المستوى الأعمق في دراسة البنية الإيقاعية للبحور في دوائر الخليل أن نتوقع من العروض الرقمي تقديم مشهد جديد وشفاف للنظرية الخليلية يكشف فيه عن نظام البنية الإيقاعية وقوانينها اعتبارا من ذلك المستوى الأكثر عمقا .
    ولقد قدم الأستاذ خشان هذا المشهد بالفعل عبر تشكيل ساعة البحور التي ينبغي توصيفها بصفتين تشملان فاعليتها التطبيقية عمليا و أهميتها المرجعية نظريا : فهي الساعة في الإجراءات العملية لمنهج الخليل وهي الموسوعة في البعد النظري لهذا المنهج . ويمكن لمن يعي تفاصيل هذه الساعة أن يدعي الإحاطة بعلم العروض .
    بدأ الأستاذ خشان تشكيل الساعة البحور من حيث انتهى الخليل في استخدامه لدوائره كمجموعات تصنيفية منفصلة ذات ترتيب تصنيفي داخلي يحدد لكل منها مجالا من السعة تحتوي فيه عددا محددا من البحور المحتملة نظريا . فالتصنيف بمعنى الفرز كان في البدء غرضا أساسيا لدى الخليل جعل من الدوائر حقائب مختلفة الحجم ضمت في كل منها البحور ذات البنية الإيقاعية المشتركة على مستوى التفاعيل خماسية أو سباعية أو كليهما معا . ثم قادته- على الأغلب - ملاحظة الأقسام المشتركة من البنية الإيقاعية بين بحور الدائرة نفسها إلى اكتشاف ظاهرة فك البحور أو تركيبها بعضها من بعض .
    ولا يمكننا أن ننسب إلى الخليل ظاهرة فك البحور إلا بوصفه مكتشفا لها بالملاحظة حتى وإن كان قد وصل من خلال تبشيره بها إلى درجة التنبؤ ببحور محتملة . ذلك لأن تأسيس الإيقاعات البحرية قد جرى في الواقع على أيدي الشعراء الأقدمين بناء على فك البحور فتأسيس المديد مثلا قد تم من فك البسيط وإعادة توزيع تفعيلاته والبسيط تأسس بدوره من فك الطويل وهذا حدث في الواقع قبل أن يولد الخليل . الخليل صنف هذه البحور معا في الدائرة نفسها . وبسبب ملاحظته ظاهرة الفك كظاهرة واقعية نشر ترتيب الأوتاد والأسباب على محيط الدائرة ليظهر صلة القربى بين هذه البحور .
    وقد أسس بترتيبه محيط الدائرة لفكرة التدوير التي اقتصرت عنده على تغيير نقطة البدء عند تغيير قراءة البحر . وهذا الدور للتدوير كان محدودا بالقياس إلى الدور الكبير الذي أسنده الأستاذ خشان لإجراء التدوير .
    الأستاذ خشان بدأ من حيث توقف الخليل بنشر الأسباب والأوتاد على محيط الدائر فقام بما يلى :
    1-أسقط رموز الأرقام علي الأسباب والأوتاد في محيط كل دائرة .
    2- بهدف مقارنة ترتيب الأرقام بين الدوائر المختلفة جمع الدوائر جميعا فرتبها متتالية بالاعتماد على تزايد القيمة العددية لأرقامها الزوجية )أسبابها ( فدائرة المتفق رمزها أ وتحتل مركز ساعة البحور لأنها ذات القيمة العددية الأصغر للأسباب وهي 2 . ثم تليها دائرة المختلف ب لأن قيمة أسبابها 4 2 . تليها دائرة المجتلب ج وقيمة أسبابها 4 4 . ثم المشتبه د وقيمتها 4 6 ويبدو أن الأستاذ خشان كان مضطرا لأن يختم المحيط الخارجي للساعة بدائرة المؤتلف ه مع أن القيمة العددية لأسبابها 4 4 تتناسب مع الدائرة ج وربما كان من الأجدر دمجهما معا في موقع ج المنسق في ترتيبه مع مبدأ ترتيب الدوائر . فامتيازها باحتواء السبب الخببي أو ) الثقيل ( كان عذرا يدعم مخالفتها لمبدأ الترتيب ولعل الأستاذ عروضية مكثفة . وبسبب هذه المحاور أصبحت المقارنة بين خصائص مواقع أجزاء البنية الإيقاعية العميقة في البحور المختلفة متاحة وسهلة . بل يمكن القول إن هذه المقارنة أصبحت أمرا مفروضا ولا مفر منه بمجرد أن تتابع بنظرك امتداد محور ما وانسحابه من دائرة إلى أخرى لتكتشف كيف تتكرر خصائص المواقع المتناظرة في البنية الإيقاعية للبحور عبر الدوائر كما لو كانت خصائص وراثية أو جينات تنتقل عند سكان منطقة جغرافية محددة من جيل إلى جيل عبر التاريخ . كان للمحاور إذن أن تكشف بقوتها الشمولية أو التعميمية عن صلات القربى بين الدوائر و بين البحور مما يؤكد اتساق الذائقة الإيقاعة وانسجامها مع نفسها أو مع القوانين الطبيعية التي تحكمها كما ستكشف مناقشة البدهيات والمشتقات وغيرها من معطيات الرقمي . يتبع بإذن الله .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    892
    .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي[/CENTER]
    التعديل الأخير تم بواسطة (ثناء صالح) ; 10-14-2013 الساعة 10:27 AM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    892
    بدهيات الخليل أبعاد الفضاء العروضي :
    ما هذه البدهيات؟
    يقول الأستاذ خشان : " هناك بدهيات في عروض الخليل لم ينص عليها أحد ولكنها مفهومة منه بالضرورة . وتغيب هذه البدهيات عن ذهن من يأخذ تفاعيل الخليل بمعزل عن نهجه "
    لكن من ذا الذي درس نهج الخليل قبلك يا أستاذ خشان وكان له أن يؤطر البدهيات ثم يقول " بدهيات الخليل أهم من قواعده " ؟ وهل كان لهذه البدهيات أن تغيب عن ذهن أحد لو كانت مفهومة بالضرورة كما هي المسلمات ؟ في الحقيقة . . كان علي أن أتساءل :
    من أين تستمد هذه البدهيات قوتها كي ترسم الحدود لنهج الخليل فتلفظ من خالفها خارج نهجه وتؤوي من التزم بها داخله ؟
    طيب . .فلنناقش مصادر قوة هذا الادعاء بالقياس إلى آلية التحليل الرياضي . فإذا كان الأمر كما يدعي الأستاذ خشان فإن أية إحداثيات عروضية لن تنتمي لعروض الخليل إلا بتحقيقها للشروط الأربعة التي تحددها البدهيات . وهذا يعادل الادعاء بأن تلك الشروط الأربعة تحدد أبعاد الفضاء العروضي عند الخليل بالقياس إلى الفضاء الديكارتي فهل هو فضاء بأربعة أبعاد ؟
    1 -البدهية الأولى تقول : " لا يمكن أن يتجاور أكثر من ثلاثة أسباب 2 2 2 " فما معنى ذلك ؟ معناه أن أقصى مسافة أفقية بين وتدين تقطعها في حركتك الأفقية على محيط دائرة هي 2 2 2 في نظام الخليل . فأضيق الدوائر تلك التي لايتسع محيطها إلا للعدد 2 كمسافة عرضية بين وتدين وهي دائرة المتفق . وأكثرها اتساعا للمسافة العرضية دائرة المشتبه التي تمتلك 2 +2 +2 = 6 . وبما أننا نتحدث عن المسافة الأفقية العرضية على محيطات الدوائر فلنعتبر هذه البدهية محددة للعرض كأحد أبعاد الفضاء الخليلي .
    فهل ثمة طول وعمق ؟
    2 - هناك بدهية ثانية قد تحدد الطول . تقول : :" لا يزيد عدد المتحركات المتجاورة عن أربعة متحركات
    " فكيف تحدد هذه البدهية الطول كأحد أبعاد الفضاء الخليلي ؟ الجواب : تفعل ذلك بما تمنحه من خيارات الزحاف المرتبطة بموقع السبب على محور معين . فإذا وقفت في في موقع سبب ما على محيط الدائرة دون أن تتحرك أفقيا يمينا أو يسارا و كان لك خيار في أن تتحرك وفق المحور الأمامي الخلفي متقدما أو متراجعا فذلك يعني أنك تتحرك وفق بعد واحد هو بعد الطول . فبناء على خصائص موقع ذلك المحور حيث تقف في تلك الدائرة لك أن تتحرك بالمفاضلة بين خيارين أحدهما المقطع الطويل 2 للسبب غير المزاحف ، وبهذا تتقدم للأمام والآخر المقطع القصير 1 للسبب المزاحف وبهذا تتراجع للخلف . كما في تقدمك في موقع السبب الأول من مفاعيل 3 2 1 في المضارع والذي احتفظ بطوله بسبب تراجعك للخلف في موقع السبب الثاني من التفعيلة نفسها ، ولك الخيار في المفاضلة بشكل معاكس في حالة مفاعلن . لقد بنى الخليل قوانين المراقبة والمعاقبة والمكانفة على هذه البدهية لكن الرقمي حدد طول المقطع بخيارات الزحاف الواجبة أو الجائزة للسببين الأول والثاني من التركيب 2 2 2 في دائرة المشتبه أو في التركيب 2 2 حيث يرد في بقية الدوائر وفقا لخصائص المحاور فقط . وكل ذلك كان بهدف تحاشي تجاور أربعة متحركات . فهذا الخيار الزحافي لتطويل أو تقصير السبب تحاشيا لتجاور أربعة متحركات يضيف بعد الطول للفضاء الخليلي وكلا البعدين السابقين يختصان بتحديد معطيات كل دائرة على حدة . وهما يعملان كبعدين لمستو واحد دائما فهما الطول والعرض بالضرورة .
    فأين البعد الثالث في الفضاء الخليلي ؟
    3 -بدهية المتنافيين : تقول هذه البدهية "لا يجتمع السبب الثقيل )2 ( في الحشو مع وجود التركيب 3 2 3 في أي جزء من الشطر أو مع وجود 2 3 في أوله ". تخبرنا هذه البدهية عن وجود قطبين متباعدين لن يلتقيا أبدا في مستوى دائرة واحدة التركيبان 2 3 و 3 2 3 والسبب الثقيل فالتركيبان 2 3 و 3 2 3 من الجهة السفلى يقعان في دائرة المتفق بدءا وهي الدائرة الأولى أ في ساعة البحور ويمكننا اعتبار وجودهما بدءا من هذه الدائرة قطبا سفليا .فبدءا منها لن تعثر على سبب ثقيل ، لن تعثر عليه لا مجتمعا مع تركيبي القطب السفلي ولا بمفرده وأنت تتحرك صعودا إلى مستو أعلى في دائرة المختلف حتى ينقطع مجال القطب السفلي ، وصعودا إلى مستويي دائرتي المجتلب ثم المشتبه لن تعثر عليه حتى تصل إلى دائرة المؤتلف وهي آخر دائرة في ترتيب ساعة البحور فهنا فقط وفي أعلى مستويات الساعة ستجد السبب الثقيل ممثلا القطب العلوي لمحور العمق من مستوى دائرة المؤتلف . .ولعل هذا يدل على شرعية وجود دائرة المؤتلف في المحيط الخارجي لساعة البحور كاخر دائرة ه وهو ما انتقدته سابقا. فأنا أتراجع عن نقدي السابق وأشدد على أهمية موقع دائرة المؤتلف في المحيط الخارجي للساعة . إذن ، فقد حدد هذان المتنافيان أحد الأبعاد الأربعة في فضاء النظام الخليلي وهو العمق أو الارتفاع .

    4 - ويبقى أن نبحث عن البعد الرابع لهذا الفضاء في ما تبقى لنا من البدهيات وهي البدهية القائلة : "لا يلتقي وتدان أصيلان ." ودعونا نتساءل أولا : ما البعد الذي ستضيفه هذه البدهية ؟
    ولماذا لايلتقي وتدان أصيلان ؟ ؟ بل لماذا نقبل أن يلتقي سببان وثلاثة أسباب ولا نقبل التقاء وتدين أصيلين ؟
    حسن . . ما أستطيع إدراكه أن هذه البدهية تشترط قاعدة التناوب
    بين الزوجي والفردي على أن لا يتجاور وتدان أصيلان دونما مسافة فاصلة من الأسباب بينهما .
    وأريد أن أنقض الشرط فأفترض حدوث تجاور لوتدين أصيلين . فما هي النتيجة ؟
    لنتذكر السؤال : ما الذي يميز الوتد عن السبب ؟
    الزمن هو الجواب . نعم وهذا هو البعد الرابع الذي تضيفه هذه البدهية لفضاء الخليل .
    لماذا ؟
    . . يتبع بإذن الله
    وكل عام وأنتم بخير

  4. #4
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    هذا المبحث معلم من معالم العروضية الرقمية الأستاذة ثناء الصالح
    ويستحق الثناء عليه لأنه صالح بمقاييس العلم والمنطق.
    نسأل الله تمامه.
    بوركت وجزاك الله خيراً

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء الدين مشاهدة المشاركة
    هذا المبحث معلم من معالم العروضية الرقمية الأستاذة ثناء الصالح
    ويستحق الثناء عليه لأنه صالح بمقاييس العلم والمنطق.
    نسأل الله تمامه.
    بوركت وجزاك الله خيراً
    أشاركك الرأي أستاذي الكريم

    مع اعتقادي أنك تقصد ( العالمة العروضية ثناء صالح )


    https://sites.google.com/site/alaroo...lrwd-wlm-alrwd

    يرعاك ويرعاها الله.

  6. #6
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065

    قد يخون التعبير

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    أشاركك الرأي أستاذي الكريم
    مع اعتقادي أنك تقصد ( العالمة العروضية ثناء صالح )
    https://sites.google.com/site/alaroo...lrwd-wlm-alrwd
    يرعاك ويرعاها الله.
    بالنسبة لثناء أستاذتنا وعالمتنا بلا شك، ولكن كثيراً ما يخونني التعبير الصحيح.
    وبالنسبة للرابط مفيد جداً...
    وشتان بين العروض وعلمه.. بين المادة وحقائقها...
    ومعرفة الحقائق تحتاج لبصيرة نافذة..
    نسأل الله تعالى أن يفتح بصيرتنا ويهدينا بهديه لما يحبه ويرضاه.
    آمين

    شكراً جزيلا لكم أستاذنا الفاضل

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    892
    شكرا أستاذي الكريمين د. ضياء وأستاذ خشان
    لقد حصلت منكما على إطراء ذي قياس كبير لا أظنه يلائم حجمي . .لكنه أفرحني بالتأكيد لما أضفاه علي من ثقة أعتز بها ، خاصة وأنا أعتز بانتمائي لفريق الرقميين تحت لواء مؤسس علم العروض الرقمي العالم المبدع الأستاذ خشان حفظه الله . .
    اسمحا لي بالعودة إلى ما توقفت عنده من البدهية القائلة بعدم جواز التقاء أو تجاور وتدين أصيلين . فقد قلت : إنها تضيف البعد الزمني وهو البعد الرابع لفضاء العروض الخليلي . وسأثبت هذا بنقض الفرض .
    لنفرض أن الوتدين الأصيلين يلتقيان في الإيقاع البحري فما نتيجة ذلك ؟
    ببساطة ، ينتج عن إلتقائهما إلغاء الفارق الزمني الذي يميز الوتد عن السبب .
    فعند تفعيل القيمة العددية لوتدين متجاورين يمكننا حساب مجموعهما الزمني وتكون النتيجة 3 + 3 = 6 . لكن ال 6 هذه رقم زوجي وقيمته الزمنية تعادل مجموع ثلاثة أسباب 2 + 2 + 2 = 6 فلو حدث وتجاور وتدان فإن شعورنا بالتباين الزمني بين الزوجي والفردي في الإيقاع سيتلاشى تماما مع تماثل الإحساس بالقيمة الزمنية الناتجة عن تجاور وتدين مع تلك الناتجة عن تجاور 3 أسباب . وعند انعدام الإحساس بالتباين الزمني بين الأسباب والأوتاد المتناوبة سنخرج من فضاء الإيقاع البحري إلى حقل الإيقاع الخببي لأن الميزة الزمنية للوتد المفرد هي سر التباين بين السبب والوتد فإذا فقدت بازدواج زمن الوتد انعدم التباين والتبس تمييزه في الإيقاع فانحل تبعا لذلك الإحساس بالتناوب لأن هذا الإحساس يعتمد فقط على التباين الزمني بين المقاطع وبانحلال إحساس التناوب تتقوض أركان الإيقاع البحري . لذا وكي نحافظ على نظام بنية الإيقاع البحري فلا بد من المحافظة على التباين الزمني وعدم تجاور الوتدين يضمن ذلك ويضيف الزمن بعدا رابعا لفضاء العروض الخليلي . إذن ، لقد كان الأستاذ خشان محقا في نفي كل من خالف هذه البدهيات خارج منهج الخليل ؟ . . .
    يتبع بإذن الله
    التعديل الأخير تم بواسطة (ثناء صالح) ; 10-19-2013 الساعة 12:23 AM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط