استاذتنا نادية حسين تتمتع بشاعرية وذكاء .

نبغت في العروض الرقمي للشعر النبطي، وشعرها النبطي من أجمل الشعر.

ملتقى ( شاعرات وطن ) أتاح لها فرصة التواصل مع الوسط الأدبي كشاعرة

وكلي أمل أن تتمكن من نقل الرقمي إلى الأوساط الأدبية .

نهنئ أنفسنا وأستاذتنا.


http://ftll.cc/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8...8%D8%B7%D9%8E/


→ شآعرات وَطن..ينطلِقنَ ولاءً في الملتقى الأول بطيبَة..
ختامُ مميز للملتقى الأوّل لشاعرات وطَن بالمدينة المُنورة..كُتب يوم 28 سبتمبر, 2013 بواسطة مشاعل.م
تغطية: مشاعل.م

في ثلاثِ ليالٍ فاتنات، وبرعاية الجمعيّة العربية السعودية للثقافة والفنون بطيبة قدّمت مجموعة شاعرات وطن
في يوم الوطن فعالياتها المميّزة والفريدة التي،أخذَت الشاعرات والحضُور
إلى كوكبِ الثقافة والرُقي و زادت
نبرةَ العلمِ إلى الشِعر بحيث كانَت
في يوم الثلاثاء ورشة عمل من تقديم أ.سلوى التميمي العضوة في الهيئة الإستشارية في المجموعة في البحور وعلم العَروض ، وبُدء بالإفتتاحيّة و شيلة غلا بلادي للدكتورة.مناير الناصر وألحان: خالد عبدالرحمن أداء: إحساس
وكان يوماً ممتلئاً بالشغفِ وحبّ التعمق ،حيث كان عن الشِعر
والحديث عنه وبحوره وماهيّة العَروض
وثمراته وكانَ آخيراً بالحوارِ والعمل على
تطبيقِ بحورِ الشِعر للشاعرات وإنطلاقاً
بهنّ إلى الجمال.

وثمّ بادر الحضُور ببصمةِ المتعة فكان
أكثرُ كثافة و أشد حرصاً على عناق اليوم
الثاني و ورشَة عمل الشاعرة والتعامل مع
الإعلام.. و ورشة متعة الإصغاء في جمال الإلقاء ،كانتا من تقديم أ.عفاف جنيد
العضوة في الهيئة الإستشارية لمجموعة شاعرات وطن..
أنبهر الحضور بعظيمِ الفائدة وتنوّع المضمون وسبحت عقولهن في فنون
الإتصال والتعامل والإنصات والتعلّم.
كان التفاعل والمشاركة الابنين الأشقاء في تلكَ الليلة.!
وأخيراً قُمنَ الشاعرات بعمل مساجلة
شعريّة جميلة إنتهت بالإحتفال للقاءٍ
في الغدِ أكبر وأجمل..

وفي آخر الليالي،يوم الخميس 20 / 11 بدأت الأمسية الشِعريّة للفعاليات
وإرتدَت طيبَة الوشاحَ الأخضر ولاءً وتقديراً.
أحيت الأمسية كلاً من : الشاعرة : منى البدراني الملقّبة بخنساءِ المدينة
وصدَحت بالقصائدِ الوطنيّة الفصحى.
و تفاعلَ معها الحضور بالقلبِ واليدين
فالقلب قد سعِد والكفوفِ قد صفّقت تبجيلاً.

وكانَ حضور الشاعرة : نورة الشلاحي
كبيرةُ القدرِ والمقام إحتفاليّة أخرى فما أنصتَ الحضور إلا لروعةِ حرفها الأخضر
ووطنيّة شعرها السائدة،فإنبهر وإحتفى.
وكذلك كان للشاعرة الجميلة شِعراً
وشعوراً : نادية حسين ، لفتةً وطنيّة
رائدة وجذبت قلوب الحاضراتِ
في كلّ بيت جديد.

وثمّ شاركنَ الشاعرتين: ماريا الأحمدي
و ليلى الأحمدي
كلاً بقصيدة وطنيّة زادت مِن عبقِ الولاءِ
و.. الهمّة للأجمل.
وشاركت الطفلة نادية الجهني
من ذوي الإحتياجات الخاصة بشيلة
من إعداد : د.مناير الناصر
و كذلك، إرتفعت وتيرة الولاءِ والحبّ
لهذآ الوطن فكان للأمهات شيلة وطنيّة
وإستعراضٌ من شاعرات العيص وأهازيج
باليوم الوطني،من إعداد :عائشة الجهني.
حيث قدّمن كذلك شرح للزي التراثي
وشيلة لمقام خادم الحرمين الشريفين
سيدي:عبدالله رعاهُ الله

وفي التفاصيلِ الأخيرة للأمسية:
كانَ التكريم وتوزيع الشهادات والدروع
على كلّ من شاركَ في الفعاليات
وتنظيمها و للشاعرات والحاضرات في الورش..

و ثمّ قد كانَ لي قبيلَ إسدالِ
آخر الليالي في رواقِ الشِعر والجمال
حديثاً مع بعضِ الساميات وإليكم أرآئهنّ
في الفعاليات ، و الأمسيَة والإنطباعُ
العام للملتقى الأول لشاعرات وطن بالمدينة المنورة:

قالت الشاعرة منى البدراني،العضوة في مجموعة شاعرات وطن ورئيسة اللجنة الأدبية في رواق
أديبات ومثقفات المدينة المنورة:
“كان شيء جميل جداً ، جمع الشاعرات وعرفنا على الشاعرات الجدد وكان حلقة تواصل ومعرفة بين
الشاعرات والمواهب الشابة وتحفيز لهن..وفعلاً كانت فرحة وطن
من خلال القصائد والشيلات أيضاً
وكذلك كان التنظيم منسّق أشكر د.نوال ناظر على ذلك ونشكر د.مناير الناصر على الخطوة
الجميلة وجميع المنسقات والمشاركات”
و تحدّثت أ.عفاف جنيد العضوة الإستشارية في شاعرات وطن
ومقدّمة
ورش العمل:”أقول عن الورش أنها رائعة ومفيدة والفعاليات كانت جميلة كخطوة أولى ممتازة ضمن الضوابط
الشرعية فقد كانت الأمسية في جو متحفظ ومميز في الإحتشام والإقبال
من الحضور وجميلة مشاركة الحضور
كذلك وتفاعلهم ، وأقول للدكتورة مناير الناصر الله يجزاك الجنة على تفكيرها الإيجابي وأتمنى ألا ينقطع
فعلاً فكرة إبداعية،وأتمنى أن يكون الإعلان مبكر للحصول على موافقة مبكرة ونحتاج توفير مقر للمجموعة”

وإنتقلتُ للشاعرة ليلى الأحمدي وقالت:
“جميل أن تكون الثقافة هي الهدف،من هذا الجمع بالإضافة للوطنية
وكانت الأمسية حميمية جداً تواصلنا كان مباشر مع الجمهور وإعداد وتقديم
حلو ، وكان إعطاء فرصة للحضور بالمشاركة جميل ومؤثر الملتقى
جميل كخطوة أولى وأشكر د.مناير الناصر وأقول إستمروا ونشكركم على المجهود دائماً.”

و من الشاعرة الجميلة:نادية حسين
كان هذا القول:”جميل أن تجد الشاعرات هذا الإهتمام من الجمعية العربية
السعودية للثقافة والفنون بالمدينة
والأجمل أن يكون هذا الملتقى الأول
وبهذا النجاح، سنصدح بأصواتنا كشاعرات وننشد للوطن ولمن نحب
وهنا إنتصار للشعر النسائي
وكل الشكر لمن ساهم بإنجاح هذا الحفل

من المؤسسة للمجموعة د.مناير
ومن شاعرات ومنسقات وصحفيات وحضور وإلى الأمام ياوطن”

وآخرُ القول من أحد الحاضرات
الأستاذة: نجاح حسين إخصائية نفسيّة ومتذوقة شِعر حيث قالت:”لأول مرة
أحضر أمسية نسائية وهناك فرق في الشعر الوطني النسائي فهو كأنما الشاعرة أم تتحدث عن ابنها في كامل تفاصيله،حضرت الورش وكانت رائعة ومفيدة وأتمنى إستمرارها لينضج
شعر المرأة أكثر.. التنظيم جميل والحضور أجمل وكملتقى أول هنا نجاح باهر وفعلاً كنّ الشاعرات متعطشات للشعر..
أشكر د.مناير لتواصلها رغم الغربة
ومبادرة تشجيع منها تدعم النجاح الحاصل وأشكر

أ.عفاف و أ.عائشة و أ.سلوى
فعلاً لأنهن قديرات وجهودهن فاعلة
وقد زدنَ التشجيع للشاعرات”
.
وفي آخر لحظاتِ ماقبل الإنتهاء
قمنَ المنظمات مع الشاعرات
بقطع كعكة الحفل و..أسدلنَ
شعارٌ أخلاقي ثقافي شِعري
على ليلةٍ كانت إحتفالية خاصة.!
فدمتَ ياوطني عالياً ونساؤكَ فخركَ
شِعراً وفكراً .. و دمتَ أمننا وسلامنا!