سلمت يداك أستاذتي

وسلم يراع الشاعر.

أنظري كيف تبرمج مع أمته كما يريد الأسياد في قوله بعيد ذكر الأقصى :

خمسون عاما أتخمت سنواتها **** ذلا فكل زمانها إخلاد

ولعله هنا يشير إلى النكسة في خيبتين خيبة إضفاء الشرعية على 1948 واعتبار كارثة 1918 نصرا وتحريرا

...

ولو لم يتبرمج لقال :


قرن طويل أتخمت سنواته**** ذلا فكل زمانه إخلاد
أجل أفهمونا وعلمونا وبرمجونا أن كارثة 1918 تحرير و و و

تبا لنا ثم لنا ثم لنا ثم لهم.


رسالة الرقمي هي المنهج - الهيئة - الشمولية فلا تنسي بفكرك ذلك أستاذتي ولا يخفينّه عنك جمال القصيدة