مجاراة شعرية (1)

يا راية طويت لقرن قد مضى...... ( من سوف يرفع راية الرايات ِ)

ليموج في صفو السماء سرورها... (أكرم بعدلٍ زانها لثبات)
ونعاود الأيـــــــــام في أفيائها ..... (يا ما أُحَيلى في ثراه صلاتي)
ونفيض من ماء الفرات وضوءنا..
ونسابق الدنيا بفضل عطائنا..

* نهر الفرات يجف الآن، وبلاد ما بين النهرين تعاني شح المياه

يا راية طويت لقرن قد مضى...... ( من سوف يرفع راية الرايات ِ)

ليموج في صفو السماء سرورها... (أكرم بعدلٍ زانها لثبات)
ونعاود الأيـــــــــام في أفيائها ..... (يا ما أُحَيلى في ثراه صلاتي)
ونفيض من ماء الفرات وضوءنا..
ونسابق الدنيا بفضل عطائنا..

* نهر الفرات يجف الآن، وبلاد ما بين النهرين تعاني شح المياه

ونفيض من ماء الفرات وضوءنا.. (هذا الحنين لما مضى من ذاتي)
ونسابق الدنيا بفضل عطائنا.. ( وعطاؤنا مُسـْتـَــقبَــل ُ فئـــات )

(هذا العطاء وماعدِمتُ وسيلة ) ....( ...................)

( تلك السمات على وجوه نورها) ....( ...................)

تم تلوين أبيات القصيدة حسب لون اسم الشاعر كالتالي :

خشان خشان ، حماد مزيد ، مي محمد ، هيفاء سعد ،
حنين حمودة ، سليلة مسلم

إن الحياة أسيرة الساعات ..... ( وكذلك الساعات كاللحظات ِ )

والظنّ يكشفه اليقين بلحظة ..... ( هذا الذي درجتْ عليه حياتي)

مذ أن حبوت على أديم ترابها ....( حب الإله ونوره مشكاتي )

ورضعت من أمي وداد حنانها .... ( وأنفت أن أدنو إلى الزلات )

ياسيدي شاب النخيل وما انحنى ..... ( وشموخهُ متجذرٌ في ذاتي )

ياسيدي هيض الجناح وما دنى! ..... ( ما زال تغفو فوقه ريشاتي)

إن كان شيّبكَ الزمانُ فهذه ...... (سحب الفضيلة طهرها مرآتي )

أو ضِقتَ من حَبْس المكان فإنه ..... ( روض سيعشب راحة كسبات )

ياساعة الأفراح غني وانشدي..... ( وترنمي بالشعر في الخلوات ِ )

إن الحياة شواطئ يسمو بها ...... ( بحرُ المشاعر زاخر الموجات ِ )

اطلق شراعكَ واقتدي بمراكبي .... (وخض العروض مرقّم القسمات )

فالبحرُ فيه من اللآليء ما كفى ...... ( وحقيقة الرقمي في جيناتي)

بي بعض أغنية لننشدها معا ........( لنمثل الأوزان بالنغمات)

إن كان حاضرنا بغير هوية ...........(من دونها طبعا يكون الآتي)

لكنْ هويتنا كأمة أحمدٍ .......... ( بهتت كلون ٍ فاقد الومضات ِ)

يا راية طويت لقرن قد مضى...... ( من سوف يرفع راية الرايات ِ)

ويموج في صفو السماء سرورها ..... (أكرم بعدلٍ زانها لثبات )

ونعاود الأيـــــــــام في أفيائها ..... (يا ما أُحَيلى في ثراه صلاتي)

ونفيض من ماء الفرات وضوءنا ...(هذا الحنين لما مضى من ذاتي)

ونسابق الدنيا بفضل عطائنا ..... ( وعطاؤنا مُسـْتـَــقبَــل ُ فئـــات )

هذا العطاء وماعدِمتُ وسيلة ) ....( .....................................)

( تلك السمات على وجوه نورها) ....( .................................)

[(سحر نعمة الله)]

ونفيض من ماء الفرات وضوءنا.. (هذا الحنين لما مضى من ذاتي)
ونسابق الدنيا بفضل عطائنا.. ( وعطاؤنا مُسـْتـَــقبَــل ُ فئـــات )

(هذا العطاء وماعدِمتُ وسيلة ) ....( ...................)

( تلك السمات على وجوه نورها) ....( ...................)

أحسنتِ سليلة الخير

العجز هذا مكسور :
و1عطا3ؤنا3 مُسـْ2تـَــق2بَــ1ل ُ1 فئـــا3 تن 2=1 3 3 2 2 11 (ه) (1) 3 2

وعطاؤنا مُسـْتقبَل ٌ لفئات

أحسنتِ سليلة الخير

العجز هذا مكسور :
و1عطا3ؤنا3 مُسـْ2تـَــق2بَــ1ل ُ1 فئـــا3 تن 2=1 3 3 2 2 11 (ه) (1) 3 2

وعطاؤنا مُسـْتقبَل ٌ لفئات

بوركت يا أستاذة سحر وشكرا على التصويب

لكن حتى هنا أليس هكذا يكون مكسورا بتنوين


وعطاؤنا مُسـْتقبَل ٌ لفئاتٍ

أنا أقول يصح إن قلتُ:


وعطاؤنا مُسـْتقبَلُ الحياةِ

حتى هذا الشطر جانبني الصواب فيه

نعاود الأيـــــــــام في أفيائها ..... ( ونغارد الأزمان في ومضاتٍ )

لم أركز مع ومضات لأنها تنتهي بتنوين

لذا أقول الصواب هو :

نعاود الأيـــــــــام في أفيائها ..... ( ونغارد الأزمان كالومضاتِ )

جميل جدا ما قرأت .

دمتم بإبداع .

بوركت يا أستاذة سحر وشكرا على التصويب

لكن حتى هنا أليس هكذا يكون مكسورا بتنوين


وعطاؤنا مُسـْتقبَل ٌ لفئاتٍ

أنا أقول يصح إن قلتُ:


وعطاؤنا مُسـْتقبَلُ الحياةِ

حتى هذا الشطر جانبني الصواب فيه

نعاود الأيـــــــــام في أفيائها ..... ( ونغارد الأزمان في ومضاتٍ )

لم أركز مع ومضات لأنها تنتهي بتنوين

لذا أقول الصواب هو :

نعاود الأيـــــــــام في أفيائها ..... ( ونغارد الأزمان كالومضاتِ )

=============

في منطقة الضرب لا نقف على تنوين

و بالتالي : موضاتٍ = ومضاضي = ومضاتِ

____

وعطاؤنا مُسـْتقبَلُ الحياةِ = 2 2 3 2 2 3 3 2