ضاعت النسخة المحركة لدي.. فما حركت لأن الطباعة أرهقتني
فتحت القصة اليوم، قلت في نفسي: احرك عَوعَو فقط
ولا اعرف ما حدث
ما استطعت فعل شيء.. حسب علمي
!
شكرا لجمال روحك