الأستاذة القديرة
والأديبة الأريبة
رغداء

أشكر لك هذا السيل العرمرم من التراحيب التي كادت تغرقني بأمواجها المتلاطمة التي يصعب على مثلي التجديف في طبقتها


تسمَّرَتْ كلماتي في الحشى وبدا *** على المحيا لهيبُ الحرف مجتمعا
ماذا أقول أيا رغداء عن زمر *** من التراحيب كاد القلب ينصدعا
فما أنا غير تلميذ تجاذبه *** مشاعل من سنا الإبداع قد سطعا
سلمتِ حقا وما أقوى مكافأة *** لكن شكري من الأعماق نبعا