والآن هذه الأبيات الاربعة كما هي في الأصل ،وهي لعبد ربه لحسن عسيلة ،


كل ابن آدم لا مـــحـــــالة بائـــــــــــد =وإلى لقـــــــــــــاء الله حتـما عائد
كم غـــــــــــرت الدنيا قرونا قبـــــــلنا =والمرء مضنى في هـــواها جاهد
يا جامــع الدنيا شقيت بجــــــــــمعها = تفنى و ليـــــــــــتك يا مغفل خالد
تتمـــــــــنع الدنيا عــــــــــلى طـلابها= وترى توددهـــــا لمن هــــــو زاهد


ودمتم سالمين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي