دام ألقك أستاذي علام.
بالنسبة لـ:
همّتْ وهم ّ فؤادي باللقا فرحاً ...
لمّا رأى بالهوى برهانَ إغرائي
في سورة يوسف همّا بالسوء وكان الرادع برهان ربّه،
أما همّ القلب فلا سوء فيه ولا داعي لردعه
والبرهان هنا دافع لا رادع.

شكرا لجمال روحك