أتعيدني ( حماد ) رغما مثلما


قدْ عاد طيرٌ للبياض النامي


في كل صبح يغتدي ورواحه


بحثا عن الألحان والأنغامِ


تغريدةٌ غردتها يا شاعرا


ألقى تحيته وعذب سلامِ


ومضى سراعا لم يزدْ عن هذه !!


يا ليته ألقى القصيد أمامي !!




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي