وسما طموحي إلى النجم عالٍ *** فأيا صاحبي أعني عليه
فسمو الأمال سمت الأفاضــلْ *** لِتحُث سيرا وأسرع إليه
1 3 3 2 3 2 3 2 .....1 3 2 3 3 2 3 2
1 3 2 2 2 3 2 3 2.....1 3 3 2 3 2 3 2
أرجو أن تعيد النظر فيما هو أحمر.
والله يرعاك.
وسما طموحي إلى النجم عالٍ *** فأيا صاحبي أعني عليه
فسمو الأمال سمت الأفاضــلْ *** لِتحُث سيرا وأسرع إليه
1 3 3 2 3 2 3 2 .....1 3 2 3 3 2 3 2
1 3 2 2 2 3 2 3 2.....1 3 3 2 3 2 3 2
أرجو أن تعيد النظر فيما هو أحمر.
والله يرعاك.
صدقا لم أهتد إلى المطلوب:
إلا إذا كان المقصود الزحاف المكروه (2 3 2 2 2 3 2 3 2 ) فأنا استعملته لأني
اضطررت أستاذي خشان لأنه ليس لي شاعرية لأستشعر الثقل فأستعمل كل شيء إلا المحرم (مزحة)
وما فهمته من تلوين اللام أنه لا يجوز التسكين فهذه محاولة للتغيير:
فسمو الأمال سمت المعالي **** لتحث سيرا وأسرع إليه.
أرجو أن أكون قد اهتديت إلى الصواب
كل الشكر أستاذي لما تقدومونه من أجلنا.
جوابها واضح أستاذتي سحر لأني شاعر كبير (ههه)
أنا لا أبحث عليه- النادر والثقيل- بل هو يأتي إليّ ^ــ^
فالذي أعتصره ليكون شعرا -(هو ليس شعرا ربما الوزن فقط وبعض الأحيان أستاذنا خشان يقول الوزن
خاطئ فلا الوزن ولا الكلمات ) - فقط الثقيل والنادر من النظم لأني بكل بساطة لست شاعرا ولا أعرف
الشعر, لكنها المحاولة.
أضحك الله سنك أستاذتي سحر ^ــ^
كل الشكر.
التمرين الثاني
المطلوب أن تنظم بيتين على موزون المضارع متذكرا أنه ليس بشعر وذلك على الوزنين.
الأول:
علوم هنا أيا رجلٌ *** فكن بتحصيلها رغب
فهي كالماء نافعة *** شرابها سائغ عذِب
الثاني:
علوم هنا أيا رجلٌ *** فكن بتحصيلها أهْل
فهي كالماء نافعة *** شرابها سائغٌ سهْلُ
سهل: ماء سهل بمعنى ماء زلال سريع المر في الحلق, بارد عذب صاف.
وحول بيتا منهما إلى مجزوء الوافر مستعملا الجراحة والتجميل متذكرا المقارنة
موزون المضارع = 3 2 3 3 1 3 = 3 2 1 2 3 1 3
مجزوء الوافــر= 3 1 3 3 1 3 = 3 2 .. 2 3 1 3
موزون المضارع:
علوم هنا أيا رجلٌ *** فكن بتحصيلها رغب
علو3من2هنا3أيا3ر1جلن3 *** فكن3 بتح3صي2لها3ر1غبو3
مجزوء الوافر بالجراحة:
3 2 2 3 1 3
علوم نا أيا رجل *** فكن تحصيلها رغب
مجزوء الوافر بالتجميل:
3 2 2 3 1 3
علوم ذي أيا رجل *** فكن في علمها رغب
والله أعلم.
ما شاء الله أستاذتي
أعجبني قولك ( الوزن الشائع لغة ووزنا ، والنادر لغة ووزنا )
بما يحمله من وعي على العلاقة الوثيقة بين الوزن واللغة. ولعل ذلك ما يبينه موضوع التراكيب.
هذه العلاقة التي تأخذ النظرة إليها منحيين
1- الأول الذي يمثل البداهة والبساطة وسلامة الفطرة، وهو ما ذهبت إليه من أن اللغة منبع الشعر فهو ينسجم معها ويجاري تراكيبها.
2- الثاني العاكس للأول في الطبيعة والاتجاه وهو يرى أن الشعر - النابع من اللغة أثر في منبعه - ففرض صياغة بعض جوانب اللغة ( جموع التكسير) وهو ما تناوله الرابط:
https://sites.google.com/site/alaroo...me/arud-lughah
يرعاك الله.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات