تحية طيبة للاستاذة حنين حمودة ،
حقا كانت أحست حلقة على الاطلاق في الغرفة الصوتية ،
ووددت لو أن أخي خشان يتنازل ويعيدها علينا في خلال هذا الاسبوع ، لأن الحلقة خير شاهد على شمولية الرقمي ، ووالله ما رايت طرحا مغريا كهذا من قبل في العروض ، ووالله كاني باستاذي تلك الليلة لم ينم من الانتشاء و الفرحة فقد فتح الله عليه ،
كان فارسا يضرب يمينا ويسارا ويغشى الوغى والابطال كلمى مهزومة ، والجماجم فيها كأنها وسوق بالاماعز يرتمينا ،
لك أستاذي صادق ودادي وخالص محبتي الاخوية في الله .
بورك فيك
بارك الله فيك أخي وأستاذي الكريم.
وشكرا لجميل ثنائك.
مرة ثانية ستكون أكثر إمتاعا إن كان المتحدث فيها أخي لحسن بما عرف عنه من تقويم وتحليق وأسلوب ساحر
المفضلات