العروض كالبحر العميق ، لم أصب منه سوى قطرات ... وقطرات ...لاسيما وأني حين ولجته ، لم أك أعرف السباحة بالطريقة العروضية (التفاعيل )، ومن ظن أنه قد وصل لساحله و الشاطئ فقط جهل ، وفي الأثر : من ظن أنه قد علم فقد جهل ...
لا أدري ماذا تحمل الأيام لي غدا ؟
هل سيكون الاستمرار؟ أم التوقف؟
شكرا لعبورك عزيزتي
المفضلات