كنت سأكتب للأستاذة انثيال أن ابدئي في هذه الدورة وكأنك تدرسين شيئا جديدا.

ثم رأيت أن الأستاذة زينب هداية قد تبعتها.

فغيرت رأيي.

عندما لا تفهم زينب هداية موضوعا ومثلها انثيال فذاك يعني أن العيب في الموضوع وكاتبه.

يبدو أنني ذهبت أبعد مما ينبغي أو لم أوفق في الشرح أو كليهما.

أنتظر رأي بقية الخريجين فإن رأوا رأيكما أعدت النظر في هذه الدورة لجهة إلغائها أو تأجيلها أو ما تقترحون.

يرعاكما الله.