وأراك ( أحمد ) قدْ مررت ولمْ تزلْ
تهدي الجراح ضمادها وتعاني
لا يرتقي حبٌ إذا ماشابهُ
عُجْبٌ من المحبوب بعض ثوانِ
تحيتي لك أخي أحمد ولا عدمنا مرورك الماطر بالشعر .
وأراك ( أحمد ) قدْ مررت ولمْ تزلْ
تهدي الجراح ضمادها وتعاني
لا يرتقي حبٌ إذا ماشابهُ
عُجْبٌ من المحبوب بعض ثوانِ
تحيتي لك أخي أحمد ولا عدمنا مرورك الماطر بالشعر .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات