وأراك ( أحمد ) قدْ مررت ولمْ تزلْ

تهدي الجراح ضمادها وتعاني

لا يرتقي حبٌ إذا ماشابهُ

عُجْبٌ من المحبوب بعض ثوانِ


تحيتي لك أخي أحمد ولا عدمنا مرورك الماطر بالشعر .




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي