أحسنت أخي وأستاذي حماد


كنت أنتظر تعليقك على وزن البيتين الذين أهديتهما لك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولا زلت.

يرعاك الله.