‏ لحمّادَ في نظمه جمالُ .....كما الدّرّ معْ عسجدٍ يسالُ‎
‏3 2 3 2 3 3 2 ‏
فلا فضّ فوه (و) مدى الليالي ..... ففي قوله يرفل الجمالُ
خطر على بالي صدر المطلع دون وزنه ، فأتممت البيتين ‏.

‏1-‏ كما تفضلت أستاذتي حنين ‏
‏1 2 2 3 2 3 3 2 = مخلع البسيط‏
حمّادُ في نظمه جمالُ ......كالدّر مع عسجدٍ يُسال

‏2-‏ ما تفضل به استاذي حماد ممتع ولم يخطر ببالي ‏

‏3 2 3 2 3 1 2 2 ‏
من شواهد المتقارب الأبتر ‏
خليلي عوجا على رسم دار ..... خلت من سليمى ومن ميّةْ ‏
العجز 3 2 3 2 3 2 2 ‏
ولو حذفنا الرقم 1 من الوزن أعلاه لوافق الباقي عجز المتقارب المذكور، وتصريعه

لحمادَ في نظمه مالُ ...كما الدرّ مع عسجدٍ قالوا

‏3 2 3 2 3 1 2 2 ‏

‏3-‏ من شواهد المتدارك :

دار سعدى بشحر عمان .......قد كساها البلى الملوان ‏
‏2 3 2 3 1 3 2 ...........2 3 2 3 1 3 2‏
فذي دار سعدى بشحر عمان ..... ألا قد كساها البلى الملوان
‏3 2 3 2 3 1 3 2 .......3 2 3 2 3 1 3 2‏

لحمّاد في شعره خطَرات ..... كما الدّر مع عسجد كلماتُ ‏
‏3 2 3 2 3 1 3 2 .............3 2 3 2 3 1 3 2‏


‏4-‏ ‏ قلت مرة ما ظننته بيت شعر وأعجبني وقعه

أنت إن تحضري يحضر القمرْ ..... ليت من نشتهي وجهه حضرْ
‏2 3 2 3 2 3 3 ‏

إذا أمعنت النظر في الوزنين تجدهما لذات المقاطع ونتاج تدويرها على ذات الدائرة ‏

أ = 3 ... ب = 2 ... جـ = 3 ...د = 2 ... هـ = 3 ... و = 3 ....ز=2‏

لحماد في شعره جمال = أ ب جـ د هـ و ز
أنت إن تحضري يحضر القمر = ز أ ب جـ د هـ و ‏

البدء من ب = 2 3 2 3 3 2 3 ذلك هو عجز ثاني الخفيف ‏
وعليه بيت الشعر :‏

هبط الأرض كالصباح سنيا .... وككأسٍ مكلّلٍ بالحببْ ‏


البدء من جـ = 3 2 3 3 2 3 2 ‏

لحمّادَ في كلامٍ جمالُ ....ومن روعةٍ يتيه المقال ‏

ويصبح من الخفيف بإضافة 2 في أول الشطر :

كم لحمّادَ في كلامٍ جمالُ ....من سنا روعةٍ يتيه المقال ‏

البدء من د = ‏
البدء من هـ =‏
البدء من و = ‏


وربما يخطر لي أو لسواي المزيد.‏